الصفحه ٣٦ :
وعلى هذا الأساس
كلّما كانت الذات الإلهية تستحق الوصف في إطار فعله سبحانه ، فإنّ هذه الصفة يطلق
الصفحه ٤٢ : ، وسوف نشرع بتفسير لفظ (السميع).
تفسير وصف السميع
يظهر من القرآن
الكريم أنّه استعمل لفظ السميع في
الصفحه ٥٤ :
١٣
ملاك الشرك في العبادة
سؤال : ما هو
معيار وملاك الشرك في العبادة؟
الجواب : من مراتب
الصفحه ٦٠ :
أو يسلك الطريق
الغير الطبيعي في اعتقاد أنّ الله سبحانه قد جعل الشفاء ـ وتحت شرائط خاصة ـ في
قبضة
الصفحه ٦٨ : ـ شفاء
علّته أو ردّ ضالّته أو أداء دينه ، فهذا ملازم لاعتقاد السلطة الغيبية في حقّ ذلك
الولي ، وأنّ له
الصفحه ٧٧ :
١. ليس في الآية
أدنى دلالة على مقصودهم ، وإذا ما رأينا القرآن يصف هؤلاء بالشرك ، فليس ذلك لأجل
الصفحه ٨٥ : ومقرب منه والآخر مبعّد عن
الله.
إنّ حدّ التوحيد
والشرك لا يكمن في كون الأسباب ظاهرية أو غير ظاهرية
الصفحه ٩١ : الناس في المجالس المعقودة لهذا الشأن شركاً
وضلالاً.
ففي هذا الصدد
يكتب محمد حامد الفقي رئيس جماعة
الصفحه ٩٤ : الَّذِي أُنْزِلَ
مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ). (١)
إنّ الأوصاف التي
وردت في هذه الآية والتي
الصفحه ٩٧ :
الشهادتين دون أن يعمدوا إلى تذويب ما كانوا عليه من عادات اجتماعية وصهرها في
بوتقة واحدة ، ولم يشكل الرسول
الصفحه ١٠٧ : في التيه ، يقول سبحانه :
(... وَأَوْحَيْنا
إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ
الصفحه ١٤٦ :
اللطف في التكليف
العقلي وشرط في التكليف السمعي ، وكلّ ما كان كذلك فهو واجب ، امّا بيان أولى
الصغرى
الصفحه ١٥٣ :
وَطَرائِقُ
مُتَشَتِّتَةٌ ، بينَ مُشَبِّهٍ للهِ بِخَلْقِهِ أَو مُلْحِدٍ في اسْمِهِ أَوْ
مُشيرٍ إِلى
الصفحه ١٦٨ : من شرف تحقيق
وتنفيذ عمل في الخارج أو إبلاغ كلامٍ عن شخصٍ إلى الغير.
وبالطبع انّ في
مجال الانطباق
الصفحه ١٨٥ :
ذلك فخراً وسمواً
أنّ الله سبحانه يصفه بأنّه عظيم ، وحسبك هذا التعبير الإلهي ، في الوقت الذي نرى