الصفحه ١٢٠ : ء ـ بعد وفاة الأنبياء أو خلال غيبتهم ـ إلى
الشرك والوثنية تحت تأثير المضلّين ، وبذلك كانوا ينحرفون عن جادة
الصفحه ٤٠٠ : :
أصلها أهل ثمّ أُبدلت الهاء همزة فصارت في التقدير «أأل» ، فلمّا توالت الهمزتان
أبدلوا الثانية ألفاً
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رسم في الصفحة ١٥٧ منه صورة خيالية للنبي الأكرم وبيده
ورقة من القرآن الكريم وكتب تحت الصورة : هكذا
الصفحه ٣٦٢ : والمراقب ، وعلى هذا الأساس يكون القرآن
الكريم حافظاً لأُصول الكتب السماوية السابقة ورقيباً عليها ، فيكون
الصفحه ١٥٧ : والعدل بين الناس
جاء في بعض آيات
الذكر الحكيم أنّ الغرض والهدف من بعث الأنبياء وإنزال الكتب السماوية هو
الصفحه ٢٨٠ : آخَرُونَ).
٢. إنّ هذا الكتاب
(القرآن) إنّما هو في الواقع من إملاءات أصحاب الكتب السماوية السابقة حيث كان
الصفحه ٣٣١ : ءً ـ : إنّ المراد من البيّنات في الآية هو القرآن الكريم ، أو يُراد
البشائر الواردة في الكتب السماوية النازلة
الصفحه ٣٤١ :
فيه إلى الإسلام.
ولقد تعرضت كتب التاريخ والسير لتلك الحادثة ، وإليك مضمون الكتاب المذكور :
«باسم
الصفحه ٣٤٩ : ، وقد جاءت
طريقة المباهلة والدعاء المخصوص بها في كتب الحديث ، وللوقوف على هذا الأمر يراجع
كتاب «نور
الصفحه ٣٨٧ : .
ونحن إذا راجعنا
كتب الملل والنحل أو الكتب الكلامية لأهل السنّة نجد
الصفحه ٤١٢ :
هاشم البحراني في كتابه «غاية المرام» (٢) واحداً وأربعين حديثاً من كتب أهل السنّة و ٣٤ حديثاً من
كتب
الصفحه ١٤ : ء الكتب العربية.
(٢). القاموس المحيط
: ١ / ٢٠٦ ، دار إحياء التراث العربي ، بيروت ، ط ١ ، ١٤١٢ ه
الصفحه ٢٩ : ، وسمعه أشدّ ، وقدرته أوسع. (٢)
__________________
(١). أُصول الكافي :
٢ / ٣٥٢ ، طبعة دار الكتب
الصفحه ٦٥ :
وقد ورد في كتاب «إرشاد
القلوب» والكتب الأخلاقية الأُخرى : «الدُّعاء مُخّ الْعِبادَة». هذه هي
الصفحه ١٢٣ : .
كما أنّ الكاتب
غوستاف لوبون كتب في هذا الصدد قائلاً : لقد واصلت المسيحية تطوّرها في القرون
الخمسة