الصفحه ٨٩ : الوصف ، ثمّ
يبدر من نبيه ما ينافي هذا التوصيف أشد المنافاة وفي وسعه سبحانه صون نبيه عن
الانزلاق إلى مثل
الصفحه ٢٠٢ : : يا أيّها النبي لا تكن مثل صاحب الحوت ، ولا يوجد منك
مثل ما وجد منه من الضجر والمغاضبة ، فتُبتلى
الصفحه ١٤٦ : : انّ
الدافع إلى التكرار ليس هو لإفادة نفسه مرة ثانية بل الدافع هو بيان كيفية نجاة
يوسف من هذه الغائلة
الصفحه ٢٢٦ :
فهذه الحوادث
الدامية عند قريش ، المرّة في أذواقهم بما أنّها جرّت إلى ذهاب كيانهم ، وحدوث
التفرقة
الصفحه ١٣٨ : سلطانها فلا تأثير حينئذ لشيء من هذه
القوانين.
فلم يكن عند يوسف
ما يدفع به عن نفسه ويظهر به على هذه
الصفحه ٢٢٣ :
موسى فقضى عليه ،
وكان الرجل من آل فرعون.
وقد وردت (١) تلك اللفظة في الذكر الحكيم سبع مرّات
الصفحه ٢٧٨ : ،
فيما يرجون للناس من الخلاص ، وطلب السبيل إلى ما هدوا إليه من إنقاذ الهالكين
وإرشاد الضالين
الصفحه ١٧٧ : : (تَوارَتْ)
يرجع إلى الصافنات
المذكورة في الآية ، وعلى التفسير المفروض يرجع إلى الشمس ، وليست مذكورة في الآية
الصفحه ٧ : .
قال ابن فارس : «عصم»
أصل واحد صحيح يدل على إمساك ومنع وملازمة ، والمعنى في ذلك كله معنى واحد ، من
ذلك
الصفحه ٢٧٥ :
وجه لإرجاعها إلى
صنف دون صنف ، بعد كونها من خواص الطبيعة الإنسانية ما لم تقع تحت رعاية الله
الصفحه ٢٠ : اللطف
بأن يحصل له ملكة مانعة من الفجور والإقدام على المعاصي مضافاً إلى العلم بما في
الطاعة من الثواب
الصفحه ٢٧٦ : واحد منها على ما تتبنّاه المخطّئة وإن كان الأظهر هو
الأوّل.
ويعجبني في المقام
ما ذكره الشيخ محمد عبده
الصفحه ١٠٨ : أبينا آدم
عليهالسلام
، فنقول : لا
دلالة فيه ولا في واحدة من كلماته على ما يتوخاه الخصم ، وإليك بيان هدف
الصفحه ١٢٢ : النهي على
ما تقدّم ، مخبراً نوحاً بأنّ ابنك ليس من أهلك ، لكونه عملاً غير صالح ، فلا سبيل
لك إلى العلم
الصفحه ١٥ : ذلك ما لا زيادة عليه ، ولا غاية وراءه ، ومن
تأمل المأثور في ذلك من كلامه ، علم أنّ جميع ما أسهب