الصفحه ٤٥ : النور
الذي هو الله في «عبد المطلب» ثم صار في «ابي طالب» ثم صار في «محمد» ثم صار في (علي
بن ابي طالب
الصفحه ٥٥ : علي بن الحسين) عند خروجه بالكوفة
فقالوا بامامته فسموا كلهم في الجملة (الزيدية) إلا أنهم مختلفون فيما
الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٨٤ :
والحج وسائر الفرائض وقالوا باباحة المحارم من الفروج والغلمان ، واعتلوا في ذلك
بقول الله عزوجل : (أَوْ
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ١٩ : وسخائه وزهده وعدالته في رعيته وأن النبي صلىاللهعليهوآله نص عليه وأشار إليه باسمه ونسبه وعينه وقلد
الصفحه ٧٨ : وفقهائها ولم يشكوا
في أن الامامة في «عبد الله بن جعفر» وفي ولده من بعده فمات عبد الله ولم يخلف
ذكرا فرجع
الصفحه ١٠٥ :
ادعيتموه منكر
شنيع ينكره عقل كل عاقل ويدفعه التعارف والعادة مع ما فيه من كثرة الروايات
الصحيحة عن
الصفحه ١١٠ : وطلبه محرم لا يحل ولا يجوز لأن في اظهار ما ستر عنا وكشفه إباحة دمه
ودمائنا وفي ستر ذلك والسكوت عنه
الصفحه ١١٣ : ........................................................... ب
أول اختلاف وقع في الأمة والامامة................................................. ٢
إختلاف الناس بعد
الصفحه ١٣ : المسكر وأكل الجري
واختلفوا في حرب
علي عليهالسلام ومحاربة من حاربه :
فقالت الشيعة
والزيدية ومن
الصفحه ٢٢ : يقتل ولا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ويملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما
وجورا وهي اوّل فرقة قالت في
الصفحه ٣٨ : الكوفة من عبد القيس وله فيها دار وكان منشأه
بالبادية وكان أميا لا يقرأ فادعى بعد وفاة أبي جعفر محمد بن
الصفحه ١٠٦ : وظهور الأمر والنهي المتقدمين والعلم
الذي في ايدينا مما خرج عنهم إلينا والتمسك بالماضي مع الاقرار بموته