الصفحه ١٠٤ :
وطلبناه بكل وجه
فلم نجده ولو جاز لنا أن نقول في مثل الحسن وقد توفي ولا ولد له أن له ولدا خفيا
لجاز
الصفحه ٥٩ : غير نفر يسير منهم فانهم
سمعوا رجلا منهم يقال له
__________________
(١) عده الشيخ الطوسي
في رجاله
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ٧١ : يقتلون أصحاب ابي الخطاب وإنما يقتلون انفسهم حتى جن عليهم الليل فلما اصبحوا
نظروا فى القتلى فوجدوا القتلى
الصفحه ٩٠ : أنه علم ذلك عند البلوغ من كتب ابيه وما ورثه من العلم
فيها وما رسم له فيها من الاصول والفروع ، وبعض هذه
الصفحه ٩٩ :
معاشرته له في
حياته ولهم من بعد وفاته في اقتسام مواريثه قالوا : إنما ذلك بينهما في الظاهر
فأما في
الصفحه ٣٧ :
وتخرب اذ هي
مساكنهم فتتلاشى الأبدان وتفنى وترجع الروح فى قالب آخر منعم او معذب وهذا معنى
الرجعة
الصفحه ٣٩ : ابيه وجبيت إليه الأموال وتابعه على رأيه
ومذهبه بشر كثير وقالوا بنبوته ، فبعث به للمهدي فقتله في خلافته
الصفحه ٩٣ : اسمها سمانة (٣)
وقد شذت «فرقة» من
القائلين بامامة «علي بن محمد» في حياته فقالت بنبوة رجل يقال له «محمد
الصفحه ٣ : وتأولت فيه أن النبي صلىاللهعليهوآله لم ينص على خليفة بعينه وأنه جعل الأمر إلى الأمة تختار
لانفسها من
الصفحه ٨ : أسلافها في
أن المسلمين بعد وفاة الرسول عليهالسلام رضينا لدنيانا بامام رضيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦ : » و «ابراهيم النظام» و «بشر بن المعتمر»
أن عليا عليهالسلام كان مصيبا في تحكيمه لما أبى أصحابه إلا التحكيم
الصفحه ٧٠ : بليتم وامتحنتم وأذن في
قتلكم فقاتلوا على دينكم واحسابكم ولا تعطوا بلدتكم فتذلوا مع أنكم لا تتخلصون من
الصفحه ١١ : ولم يضع عندهم علمه فيكلفهم المحال ،
وقالوا في عقد
المسلمين الامامة لأبي بكر أنهم قد أصابوا (٢) في
الصفحه ٣٤ :
الخلق ويرجع فيقوم
بامور الناس ويملك الأرض ولا وصي بعده وغلوا فيه وهم «البيانية» أصحاب (بيان
النهدي