الصفحه ٤٤ : من (ابي الخطاب) فدخل في (معمر) وصار (ابو الخطاب)
من الملائكة فمعمر هو الله عزوجل ، فخرج (ابن اللبان
الصفحه ٧٦ :
ورأوا سبي النساء
وقتل الأطفال واعتلوا في ذلك بقول الله تبارك وتعالى (لا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ
الصفحه ٨٠ :
قطعت على وفاة
موسى بن جعفر وعلى إمامة علي ابنه بعده ولم تشك في امرها ولا ارتابت ومضت على
المنهاج
الصفحه ٨٦ : ) عليهالسلام بطوس من كور خراسان وهو شاخص مع المأمون عند شخوصه إلى
العراق في آخر صفر سنة ثلاث ومأتين وهو ابن خمس
الصفحه ١٠٣ : وقد عرف في حياة ابيه ونص
عليه ولا عقب لابيه غيره فهو الامام لا شك فيه
وقالت الفرقة
السابعة : بل ولد
الصفحه ٦٧ : جعفر بن محمد ابنه (اسماعيل بن جعفر (٢)) وانكرت موت إسماعيل في حياة ابيه وقالوا كان ذلك على جهة
التلبيس
الصفحه ٨١ :
مريم وأنه يقتل في
يدي ولد العباس فقد قتل
وانكر بعضهم قتله
وقالوا : مات ورفعه الله إليه وأنه يرده
الصفحه ٨٣ :
اصحابه وقولهم فيه
فرجعت إلى القول بامامته
«وفرقة» منهم يقال
لها «البشرية» اصحاب «محمد بن بشير
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(اما بعد) فان فرق
الامة كلها المتشيعة وغيرها اختلفت في الامامة في كل
الصفحه ١٠ :
وقال «ابو حنيفة»
وسائر المرجئة : لا تصلح الامامة إلا في قريش كل من دعا منهم إلى الكتاب والسنة
الصفحه ٢٣ :
ولما بلغ عبد الله
بن سبأ نعي علي بالمدائن قال للذي نعاه : كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة وأقمت
الصفحه ٢٦ : الحسين كان أعذر في القعود عن محاربة يزيد وطلب الصلح والموادعة من الحسن في
القعود عن محاربة معاوية ، وان
الصفحه ٥٠ :
أمره وقوي وقتل أبا مسلم وكبر ابنه محمد بن عبد الله سماه (١) المهدي وبايع له وقدمه على عيسى بن موسى وجعل
الصفحه ٥٧ : علي عليهالسلام يذهبون في ذلك إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويثبتون
لمن خرج من ولد علي الامامة