الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله وأولاهم بالامامة وأن بيعة أبي بكر ليست بخطإ ووقفوا في
عثمان وثبتوا حزب علي عليهالسلام وشهدوا على
الصفحه ٦ : (اربع
فرق) : (فرقة) منهم غلوا فى القول وهم «الجهمية»
أصحاب «جهم بن صفوان» وهم مرجئة أهل خراسان (وفرقة
الصفحه ١٢٠ : ............................................ ٢٨
و ٣٤
ت
ابن التمار (علي بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحي التمار)
انظر فهرست ابن النديم وفهرست
الصفحه ١٢٣ :
رجاء ابن أبي الضحاك........................................................... ٨٧
رزام
الصفحه ١٢٦ : ابن الحنفية (ابو هاشم)........... ٣٠ و ٣١ و ٣٢ و ٣٣ و ٤٨ و ٥٢
عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٧٣ : عزوجل بدا له في إمامة جعفر واسماعيل فصيرها في (محمد بن اسماعيل)
واعتلوا في ذلك بخبر رووه عن جعفر ابن
الصفحه ٦٦ :
في شوال سنة ثمان واربعين ومائة وهو ابن خمس وستين سنة وكان مولده في سنة ثلاث
وثمانين ودفن في القبر
الصفحه ٩٥ : وكان الامام في الحقيقة «جعفر بن علي»
وولد «الحسن بن
علي» عليهالسلام (٢) في شهر ربيع الآخر سنة
الصفحه ١٤ : «بكر ابن اخت
عبد الواحد (٦)» ومن قال بقوله أن عليا وطلحة والزبير مشركون منافقون وهم
مع ذلك جميعا فى
الصفحه ٦٤ :
أشار (١) جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في
حياة ابيه رجعوا عن إمامة جعفر
الصفحه ١٠٠ : المفيد في الارشاد أن أبا الحسن الهادي عليهالسلام
قال لابنه الامام العسكري (ع) لما قضى ابنه ابو جعفر محمد
الصفحه ١٥ :
(٥) مخطئ بلا تعيين ـ
نسخة ـ
(٦) هو ابن عبد
الرحمن بن كيسان المعتزلي ذكره البغدادي في الفرق بين الفرق
الصفحه ٤١ : عليهالسلام
وذكر الكشي روايات كثيرة صريحة في ذمه وفيها أن الامام الصادق عليهالسلام
لعنه انظر الطبري وابن
الصفحه ٤٦ :
وفهرست ابن النديم. والمزدكية هم الذين استباحوا المحرمات وزعموا أن الناس شركاء
في الأموال والنساء وإليه
الصفحه ٢٤ : الشجا والأذى من أهل دعوته حتى توفي عليهالسلام في آخر صفر سنة سبع واربعين وهو ابن خمس واربعين سنة وستة