الصفحه ٣٦ : بالتنزيل ، بيان الله النازل على النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ وإن لم يكن من القرآن. (٣)
[(*)
ومنها : [قوله
الصفحه ٤٣ : ، فنسخوها في المصاحف ، وقال عثمان
للرهط القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن
الصفحه ١٧ : إليه كثيرا ولا أرى
الاعتماد على شيء من حديثه. (٢)
وبعضها ينتهي سنده
إلى علي بن حديد الذي قال الشيخ في
الصفحه ٢٠ :
النقص مما خلق لا
ما أنزل ، أو النقص بالنسبة مما أنزل من السماء لا مما وصل إلى النبي
الصفحه ٤٩ :
ومنها
: في كتاب زبور
داود ، عبّر عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ [بلفظ] «ماح ماح» وعن علي
الصفحه ٣٥ :
ومنها
: أنّه دلّت بعض
أخبار التحريف على أنّه سقط اسم عليّ ـ عليهالسلام ـ في موارد كثيرة
الصفحه ٤٦ : ولكنهم أسقطوها.
والشاهد على كونهم
مذكورين فيها ، روايات :
منها : ما في
الكافي عن أبي الحسن
الصفحه ٤٧ :
مناقب علي والأئمة
عليهمالسلام. (١)
ومنها
: في صحيفة شيث ،
كما في الإقبال (٢) في خبر يوم
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي
الصفحه ٥٢ : : انّ أصله من بجيلة الكوفة وكان يتّجر إلى
خراسان ويكثر شراء سبي الديلم ويحملهم إلى الكوفة وغيرها ، فقيل
الصفحه ١٣ : .
وقد أصرّ (ره) بعد
طبع الكتاب ونشره على أنّ مراده من التحريف خصوص الإسقاط من ناحية الجامعين دون
التغيير
الصفحه ٣٤ :
ومنها
: تعارض أخبار
التحريف بعضها مع بعض في تعيين الساقط (١) وعدد الآي
الصفحه ٣٨ :
ومنها
: أنّ الإسقاط مع
شدة هذا الضبط والاهتمام به خارج عن مجاري العادة. (١)
ومن الوجوه
المؤيدة
الصفحه ٢٦ : كلّا من القرّاء كتب
في مصحفه ما سمعه أو خطر بباله من التأويلات أو اختلاف القراءات (٥) ، فأتلفها وحصر
الصفحه ٣٩ : أن يقع
في كتابنا. (١)
وفيه المنع صغرويا
وكبرويا. (٢)
__________________
(١). الدليل مركب من