الصفحه ٢٢ :
المؤلف ـ قدسسره
ـ إلى تلك الطائفة من روايات التحريف مرة أخرى ويذكر جوابا آخر.
(٣). لم نجده في نهج
الصفحه ٢٣ : .
(٢). وسيذكر المؤلف ـ
قدسسره
ـ جملة من تلك المعارضات.
(٣). أي قسم وافر من
تلك الروايات ناظر إلى تفسير الآيات
الصفحه ٢٤ : ».
(٣). ذكر هذه السورة
المختلفة المحدّث النوري نقلا من كتاب دبستان المذاهب (ج ١ ، ص ٢٤٦ ـ ٢٤٧) قال
المؤلف
الصفحه ٢٦ : في القرآن الذي بأيدينا ؛ فما ذكره المؤلف ـ قدسسره
ـ هنا صورة أخرى عن الإشكال.
(٤). وتقرير الإشكال
الصفحه ٢٨ : ينطبق على قراءة عاصم برواية حفص ولذلك اختاره
سيّدنا المؤلف ـ قدسسره
ـ وهي بنفسها قراءة أبيّ بن كعب
الصفحه ٣٠ : ـ ٨٠.
وسيذكر المؤلف ـ قدسسره ـ تقريب الاستدلال
بتلك الروايات عند إعادة ذلك الدليل بنفسه.
الصفحه ٣٤ : واحد ، وسنذكر تفصيل المطلب حين يذكر المؤلف ـ قدسسره ـ بأن الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي
الصفحه ٣٥ : في ذيل قول المؤلف ـ قدسسره
ـ :
«إنّ روايات التحريف على فرض قبولها تدل
أكثرها على أنّ فضائل علي
الصفحه ٣٧ : لَهُ لَحافِظُونَ).
(١). أي العلم
الإجمالي بوقوع الخلل في الظواهر بذلك.
(٢). هذا رأي المؤلف
الصفحه ٤٣ : للروايات الدالّة على أنّ جمعا من الصحابة جمعوا القرآن على عهد النبي (ص)
والتي سنوردها في ذيل جواب المؤلف
الصفحه ٤٤ : نظم وترتيب خاص
حسب رأي مؤلفيها فعدم وحدتها في
الصفحه ٤٥ : قول المؤلف ـ قدسسره
ـ «ومنها : ما ورد من ختم الصحابة ...» بعض الروايات التي وردت في هذا المضمون
الصفحه ٤٦ : النوري في أوائل الدليل التاسع من كتابه عن تفسير العياشي ،
فلعلّ المؤلف ـ قدسسره
ـ اعتمد عليه
الصفحه ٥٠ : من كتابه فصل الخطاب ، (ص ٢٣٩) وفيه : «عشرة ألف» بدل «سبعة عشر ألف».
وقد ذكرنا في ذيل قول المؤلف
الصفحه ٥١ : عند قول
المؤلف ـ قدسسره
ـ «وفيه انّ الحقّ كون القرآن مجموعا في زمان النبي (ص) ...» ، فراجع.