الصفحه ٤١ : الكافي ، ضعيف». ونقلها العلامة أيضا في خلاصة الأقوال ، ص ٣٢٤ ، رقم ١٢٧٢.
وقال في معجم رجال الحديث
الصفحه ١٩ :
ولأتخذه أعداء الإسلام من أعظم المطاعن على الدين. (١)
ومنها
: أنّ هذه الأخبار
على فرض صحّة أسانيدها ـ من
الصفحه ٣١ : كانوا يحفظونها
__________________
(١). لعدم صحّة إطلاق
الكتاب على ما كان في الصدور ؛ بل ولا على
الصفحه ٣٣ : نقول إنّ الدائر هو الحقيقي الواقعي قطعا وحمله على المحرّف
يتوقف على صحّة مدعاه (وهو التحريف) فما قوله
الصفحه ٤٠ : من إرادة المشابهة في بعض الوجوه ويكفي في صحّة التشابه ووقوع التحريف عدم
اتباعهم لحدود القرآن وإن
الصفحه ٢٢ : أسقطت (١) ، والتصريح باسمه ـ عليهالسلام ـ لا يلائم حديث الغدير المسلم عند الفريقين ، فإنّه صريح
في نصبه
الصفحه ٩ : الإسلامية كالفقه ، والاصول ، والحديث ، والتفسير ، وعلوم القرآن ،
والرجال ، والأنساب ، والمنطق ، والأدب
الصفحه ١٥ : عشر دليلا.
(٢). أي نقل ألف حديث
في تحريف القرآن الكريم.
(٣). إشارة إلى أنّ
هذه الروايات مجعولات
الصفحه ١٧ : إليه كثيرا ولا أرى
الاعتماد على شيء من حديثه. (٢)
وبعضها ينتهي سنده
إلى علي بن حديد الذي قال الشيخ في
الصفحه ٣٠ : الكتاب والسنة ، وكلّ حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف».
وفيه أيضا (ج ١ ، ص ٦٩) بإسناده عن
السكوني ، عن
الصفحه ٣٥ : إلى هذا التعارض في نقل رواية واحدة نقل المحدّث الفيض في
الوافي (ج ٩ ، ص ١٧٨١) الحديث عن الكافي بلفظ
الصفحه ٣٨ : عن منع السقوط كما فعله المؤلف ـ قدسسره ـ وسائر العلماء.
(١). فمن لاحظ
الجوامع الحديثية والتواريخ
الصفحه ٤٦ : المتفرقة كما أشرنا إليه في المقدمة.
(١). الكافي ، ج ١ ،
ص ٤٣٧.
(٢). لا يوجد هذا
الحديث ، وإن نقله
الصفحه ٤٧ : المصدر (الحديث
العشرون ، عن فصل الخطاب) : «عن ابن مسعود عباس قال : قال رسول الله (ص) : لما خلق
الله آدم
الصفحه ٤٩ : من كتاب دانيال
وكان عند اليهود حديث ملك النبي ـ صلىاللهعليهوآله
ـ وولاية رجل من تيم ورجل من عدي