الصفحه ١٧ : جدّا ، لا يعوّل عليه». (١)
كان مغيريّا ، ثمّ
دعى إلى النفس الزكية وقتل في هذه العقيدة. والغلاة يضيفون
الصفحه ٢٧ :
على النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بلسان قريش. (١)
ومسألة اختلاف
القراءة ، أكثرها من اختلاف
الصفحه ٣٣ : الوداع ، فلو كان اسم عليّ ـ عليهالسلام ـ بالولاية مذكورا في السور المتقدمة صريحا لما كان لخوفه
وإخفا
الصفحه ٤٩ :
ومنها
: في كتاب زبور
داود ، عبّر عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ [بلفظ] «ماح ماح» وعن علي
الصفحه ٥٢ :
ردود عليه ك «كشف النقاب» (٢) للعلامة الشيخ محمود المشتهر بمعرّب البروجردي ، نزيل
الطهران ، (٣) وكتاب
الصفحه ٢٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، أو النقص في المعاني ، أو الناقص الأحاديث القدسيّة. (١)
ومنها
: أنّ بعضها يدل
على التحريف
الصفحه ٢٩ :
أو عن القرّاء. (١)
هذا ، فإذن لا
حاجة إلى الاستدلال على عدم التحريف ويكفينا بطلان أدلّة التحريف
الصفحه ٣٠ :
المعلوم إمكان
التمسك بالعترة (١) فلو كان المراد بالكتاب ، الكتاب الذي كان عند عليّ ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٢ : غيره : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ
عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٣ :
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ)
٣٣ / ٢٣. فألحقناها في سورتها في المصحف». صحيح البخاري
الصفحه ٤٥ :
ـ وأنّ الصحابة
كانوا يختمونه في رمضان وقرأه بعضهم على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. (١)
إن
الصفحه ٤٨ : ـ ١٠٩) هكذا : «أقرأني عبد الحليم بن الحسين السمري ـ رحمهالله
ـ ما أملاه عليه رجل من اليهود بأرجان يقال
الصفحه ٦٢ :
فائدة
كيفية الوقف على
أقسام :
[١.] السكون ، وهو
الأصل في الوقف على الكلمة المحرّكة وصلا وأنّه
الصفحه ٣٩ : وأنّ الموجود بأيدي اليهود والنصارى غير مطابق لما نزل على موسى وعيسى ـ على
نبيّنا وآله وعليهماالسلام
الصفحه ٤٦ : ولكنهم أسقطوها.
والشاهد على كونهم
مذكورين فيها ، روايات :
منها : ما في
الكافي عن أبي الحسن