الصفحه ٢٣ :
حدوده (١) ، وامّا مبتلاة بمعارضات أقوى منها. (٢)
وجماع القول في حق
تلك الروايات ـ على فرض قبول
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١). فقد جاء في
الروايات أنّ جمعا من الصحابة جمعوا القرآن على عهد النبي (ص) وإليك أهمّ هذه
الروايات
الصفحه ١١ :
مقدمة التحقيق
قد استعملت كلمة
التحريف في التحريف المعنوي واللفظي. المعنوي منه ، تفسير الكلام
الصفحه ٣٢ :
ويتلونها أكثر من
حفظهم وقراءتهم من قصائد الشعراء كامرئ القيس ، فالعادة مقتضية بحفظها وصيانتها
الصفحه ٤٨ :
ومنها
: ما في كتاب
الغيبة للنعماني من أنّ النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ مذكور في التوراة بلفظ
الصفحه ١٢ :
الوحي المنزل.
وهذا باطل بالضرورة ولم يقل به أحد من الفريقين.
٢. التحريف
بالتبديل والتغيير
الصفحه ١٧ : إليه كثيرا ولا أرى
الاعتماد على شيء من حديثه. (٢)
وبعضها ينتهي سنده
إلى علي بن حديد الذي قال الشيخ في
الصفحه ٢٠ :
النقص مما خلق لا
ما أنزل ، أو النقص بالنسبة مما أنزل من السماء لا مما وصل إلى النبي
الصفحه ٥٠ :
[الدليل الثاني]
الروايات الدالّة على عدد آي القرآن
منها : ما نقله
السيّاري أحمد بن محمّد عن علي
الصفحه ١٣ : .
وقد أصرّ (ره) بعد
طبع الكتاب ونشره على أنّ مراده من التحريف خصوص الإسقاط من ناحية الجامعين دون
التغيير
الصفحه ٢٩ : وهناك أدلّة على
العدم :
[أدلّة على عدم
التحريف]
منها
: قوله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا
الصفحه ٣٨ :
ومنها
: أنّ الإسقاط مع
شدة هذا الضبط والاهتمام به خارج عن مجاري العادة. (١)
ومن الوجوه
المؤيدة
الصفحه ٢٨ : ـ
__________________
(١). أي على اختلاف
القراءات ، حيث تمسك النوري في الدليل العاشر من كتابه بمسألة اختلاف القراءات ،
فقال
الصفحه ٣٠ : ـ وقلنا لمغايرته مع ما بأيدينا ، لم يتمكن العباد من
التمسك به (٢) ، والأئمة ـ عليهمالسلام ـ تمسكوا بخبر
الصفحه ٣٩ : أن يقع
في كتابنا. (١)
وفيه المنع صغرويا
وكبرويا. (٢)
__________________
(١). الدليل مركب من