الصفحه ٤٣ :
__________________
ـ يغازي أهل الشام
في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق. فأفزع حذيفة
الصفحه ٤٩ :
ومنها
: في كتاب زبور
داود ، عبّر عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ [بلفظ] «ماح ماح» وعن علي
الصفحه ٢٢ : أسقطت (١) ، والتصريح باسمه ـ عليهالسلام ـ لا يلائم حديث الغدير المسلم عند الفريقين ، فإنّه صريح
في نصبه
الصفحه ٤٤ :
وفيه أنّ الحق كون
القرآن مجموعا في زمان النبي (١) ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢ :
: أخبار النهي عن
قراءة القرآن كلّه في ليلة وأنّه لا يسوغ أن يختم القرآن في أقلّ من ثلاثة
الصفحه ٤٦ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والأئمة في الكتب السماوية لجلالة شأنهم ، فكيف لم
يذكرهم في القرآن ، فيظهر أنّه [عزوجل] ذكرهم
الصفحه ٥٩ : ) (٣) ، و (وَلا تَقْرَبُوا مالَ
الْيَتِيمِ) (٤) ، وغيرها.
وكذا في عمومات
العبادات كآيات التيمم والوضوء والغسل
الصفحه ١٦ : تأويله وردّ علمه إليه تعالى ،
وإن لم يمكن نضربه عرض الجدار كما إذا ورد بسند ضعيف.
(١). فإنّ في كثير من
الصفحه ٣٦ :
وبيان المراد أو
المصداق على أخبار التحريف وأنّ تحريفهم إيّاه معنوي ، كما في رواية الفضيل بن
يسار
الصفحه ٤٥ :
ـ وأنّ الصحابة
كانوا يختمونه في رمضان وقرأه بعضهم على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. (١)
إن
الصفحه ٥٣ : كتابه الكريم تمام ما أورده المؤلف في هذه الأوراق ، وظهر
عندنا ظهور الشمس عدم التحريف وأنّ القرآن كان
الصفحه ٢٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، أو النقص في المعاني ، أو الناقص الأحاديث القدسيّة. (١)
ومنها
: أنّ بعضها يدل
على التحريف
الصفحه ١٢ : ؛ بمعنى قراءة بعض الكلمات على خلاف القراءة التي نزل بها
القرآن الكريم. وهذا وإن وقع باجتهادات القرّاء في
الصفحه ٥٧ : ألّف علماء
الإسلام في هذا العلم كتبا من أشهرها كتاب نظم الدّرر في تناسب الآي والسور للشيخ
برهان الدين
الصفحه ٥٨ :
ومن المناسبات أنّ
الحروف المقطعة المذكورة في أوائل السور أنّه ذكر بعدها ما يتعلق بالقرآن الكريم