الصفحه ٢٠ :
النقص مما خلق لا
ما أنزل ، أو النقص بالنسبة مما أنزل من السماء لا مما وصل إلى النبي
الصفحه ٢٢ : أسقطت (١) ، والتصريح باسمه ـ عليهالسلام ـ لا يلائم حديث الغدير المسلم عند الفريقين ، فإنّه صريح
في نصبه
الصفحه ٢٣ : إلى المراد من التحريف فيها التحريف المعنوي لا اللفظي
، لأنّه قال (ع) «أقاموا حروفه وحرّفوا حدوده
الصفحه ٢٥ :
__________________
وجعل من المؤمنين
اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء. لا إله إلّا هو الرحمن
الصفحه ٢٦ :
هكذا : لقائل أن يقول : لا يخلو من أن يكون في تلك المصاحف ما هو في هذا المصحف أو
كان فيها زيادة أبعاض
الصفحه ٢٧ : يثبت بالتواتر لا بالآحاد ، لتوفر الدواعي على نقل ما كان أساسا للدين
الإسلام وكلّ شيء تتوفر الدواعي على
الصفحه ٣٤ : واحدا من
روايات التي رويت في سقوطها لا يشترك مع رواية اخرى في جميع الألفاظ وإليك هذه
الروايات :
أ. جا
الصفحه ٣٩ : وقع في الأمم السالفة لا بد أن
يقع في هذه الأمّة ، والمعلوم أنّه وقع التحريف في التوراة والانجيل ولا بد
الصفحه ٤٦ : ـ عليهالسلام ـ قال : «ولاية عليّ مكتوبة في جميع صحف الأنبياء ...». (١)
ومنها
: ما في تفسير
العياشى عن الحسن
الصفحه ٤٧ : (ص) قيل له : لا ، بل
هذا وارث علمه ووصيه. فلما وقع آدم في الخطيئة وتوسل إلى ربّه جعل عليّا ممن توسل
به
الصفحه ٦٠ : اختيار
وقفة للتنفس والاستراحة وتعيين ارتضاء ابتداء بعده ويتحتم أن لا يكون ذلك مما يحيل
المعنى ولا يخل
الصفحه ١٢ : في شرحنا إن شاء الله.
٤. التحريف
بالنقصان ؛ بمعنى أنّ المصحف الذي بأيدينا لا يشتمل على جميع الوحي
الصفحه ١٨ : أصحاب الأخبار والآثار الصحيحة لا أصحاب الآراء والاجتهاد ،
فإعراضهم يكشف عن وجود الآثار الصحيحة في عدم
الصفحه ١٩ : وإعراضهم عنه لوجود أسماء أهل الحق والباطل فيه ما
نصّه (ع) : «ثمّ دفعهم الاضطرار بورود المسائل عليهم عمّا لا
الصفحه ٢٩ :
أو عن القرّاء. (١)
هذا ، فإذن لا
حاجة إلى الاستدلال على عدم التحريف ويكفينا بطلان أدلّة التحريف