الصفحه ٢١ : وعدّد ذلك من
الأمور المقطوعة التي لا ينبغي التأمل فيه ، وقال : «إنّ من خالف في ذلك من
الإمامية والحشوية
الصفحه ٣٠ : ـ بمحضره :
__________________
(١). باتباع أوامرهم
ونواهيهم وهذا شيء لا يتوقف على الاتصال بالإمام
الصفحه ٦٢ : ضدّ الابتداء فكما لا يبتدأ بالساكن
لا يوقف على متحرّك.
[٢.] والإبدال كما
في الاسم المنوّن المنصوب
الصفحه ٢٨ : : «لا إشكال ولا خلاف بين أهل الإسلام في تطرق اختلافات كثيرة وتغييرات غير
محصورة في كلمات القرآن وحروفه
الصفحه ٣٦ : تعالى] : (وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ لا
يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ٥٨ : ) (٢) وهكذا.
تنبيهات
الأول : بعد ما
ثبت حجية ظواهر الكتاب لو ورد في السنة عنهم ـ عليهمالسلام ـ تفسير لآية
الصفحه ٥٩ :
الكتاب ببيان أنّ (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ) أريد به البيع الصحيح لا الباطل وهو لا يعلم إلّا ببيان
الأئمة
الصفحه ١٦ : )
فإنّه يتلقّى بالقبول. والمجعول يطلق على ما لا يمكن قبول متنه شرعا أو عقلا أو
هما معا كروايات تحريف
الصفحه ٣١ : المكتوب إذا كان منتشرا غير مجتمع.
والقائل بالتحريف لا بد له أن يدعى وقوعه من الخلفاء ، ولا يتمّ ذلك إلّا
الصفحه ٣٢ :
: أخبار النهي عن
قراءة القرآن كلّه في ليلة وأنّه لا يسوغ أن يختم القرآن في أقلّ من ثلاثة
الصفحه ٣٧ : لأنّ قرينيتها تتوقف على
القول بالتحريف ، فما دام لم يثبت لا يمكن القول بها ؛ لأنّه من قبيل المصادرة على
الصفحه ٤٠ :
وكالتمسك بالأخبار
الواردة أنّ القرآن عند الأئمة ويظهره المهدي عجل الله فرجه. (١)
وفيه أنّه لا
الصفحه ٤٢ : بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ.
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
الصفحه ٥٢ :
النظر عن ضعف
السند. (١)]
[خاتمة]
لا يخفى أنّ جلّ
ما أورده مؤلفه العلّامة شيخ مشايخنا في
الصفحه ١٧ : جدّا ، لا يعوّل عليه». (١)
كان مغيريّا ، ثمّ
دعى إلى النفس الزكية وقتل في هذه العقيدة. والغلاة يضيفون