في
مجمع البيان : «الصحيح من
مذهب أصحابنا خلافه». وكذا السيّد المرتضى فإنّه أصرّ غاية الإصرار وعدّد ذلك من
الأمور المقطوعة التي لا ينبغي التأمل فيه ، وقال : «إنّ من خالف في ذلك من
الإمامية والحشوية قوم لا يعتد بخلافهم».
وقال الشيخ في
التبيان : «وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به ، أمّا الزيادة فمجمع
على بطلانه ، وأمّا النقصان منه فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق
بالصحيح من مذهبنا».
__________________