الصفحه ٢٢٥ : وغمّ عظيمين ، وكان من السهل على المناوئين له بوسمه بالكاذب
الأفاك.
وكان الشيخ ثناء
الله الآمر تسرى
الصفحه ٢٣٧ :
ويقول فى صفحة ٧
من فتاوى أحمدية : " لا تزوجوا بناتكم ممن لم يؤمن بى" (١).
وينقل العلامة
إحسان
الصفحه ٢١ :
والخزعبلات ، وقد استطاع ملا حسين البشروئى الخراسانى أن يجمع عددا لا بأس به من
هؤلاء الذين يؤمنون بالخرافات
الصفحه ٥٢ : شخصه حلولا ماديّا وجسمانيّا (١) ، ويعتقد أنه" فى كل الظهورات من آدم إلى محمد وقبل
آدم لم يكن مظهر
الصفحه ٦٧ :
وجدا وتدللا ،
وكذا تمكن من غزو عقلها قبل أن يغزو قلبها ، وقد وافقها ميرزا حسين على فى كل
أفكارها
الصفحه ٧٦ : ،
والّذي يتوقف فى أقل من آن إنه من المعتدين. والّذي ما فاز بهذا الأصل الأسنى
والمقام الأعلى تحركه أرياح
الصفحه ٩٨ : بأنه دعوة السالف فأنى لا يغد صادقا" (٣).
وهذا كلام عجيب ،
فلم يقل أحد من الأنبياء قط أنه رجعة لكل
الصفحه ١٢١ : الأبواب قوله : " يجوز عند البهائية
نكاح ما لا يجوز عند اليهود والنصارى والمسلمين قاطبة من نكاح بناتهم
الصفحه ١٢٨ : الولد
إذ تصبح علاوة الغلاء ٤٢% من أصل الراتب شهريّا بدلا من ٢٨% فلم يجب إلى طلبه أيضا
فاضطر إلى رفع
الصفحه ١٣٠ : ؛ لأن
الباطل لا ينتج إلا باطلا ، وشفعت الحكومة دفاعها بحافظة مستندات بها صورة من إفتاء
مفتى الديار
الصفحه ١٥٨ : على حالة من السعة والشمول لأمكن القول فى ظله
بما يقوله المدعى اليوم من إطلاق الدستور لحرية الاعتقاد
الصفحه ١٦٢ : واضح الدلالة على الأخذ بفكرة
المعارضة من رجال الأديان فحذفت شعائر الملة وأصبح مقصورا على شعائر الأديان
الصفحه ١١ :
المبحث الأول
أساتذة الباب
من
أين استقى الباب فكره.
إن
أستاذه الأول هو كاظم الرشتى تلميذ
الصفحه ٢٧ :
، ولما كان من
تقاليد الشيعة أن الشخص الممتاز الّذي يكون واسطة بين المهدى الغائب وبين شيعته
يسمى
الصفحه ٣٧ :
من العمائر
وسكانها ، وصاروا يرتكبون الفواحش والفجور والفسوق ، ويعبثون بالنساء. وكانت
الشابة