الصفحه ٨ :
وحاولت أن أتعرف
على الفرقتين من خلال المراجع الأصلية وكتب الفرقتين والتزمت الموضوعية فى عرضى
الصفحه ١٥ : وهو شاب فى حوالى السادسة والعشرين من عمره فى مدينة" يزد"
الإيرانية وفى" طهران" بالشيخ أحمد الأحسائي
الصفحه ٣٤ : صحراء" بدشت"
القريبة منه وهى واقعة على نهر" شاهرود" بين خراسان ومازندران ، وكان من
رءوس هذا الاجتماع
الصفحه ٤٤ : وامتنعت عن التوبة (١).
ويقول عنها إدوارد
براون البابى وهو من دعاة البابية : " إن الشخصية الجذابة الخلابة
الصفحه ٦٩ : نفسه من قبل فى شخص زرادشت وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد
وغيرهم ، وهكذا زعم البهاء أن الباب كان (نقطة) وأن
الصفحه ٨٤ :
وهذا أقوى دليل
وأشده على مدى تعاونه مع الاستعمار ، ولهذا فليس غريبا حين مات فى ٦ من ربيع الأول
سنة
الصفحه ٩١ : إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَنْ يَخْلُقُوا
ذُباباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ
الصفحه ٩٣ : ومغيثهم وملجأهم من كل كرب وبلية ، ويقول فى الإيقان : " يا معشر
الروح لعلكم فى زمن المستغاث توفقون ، ومن
الصفحه ١١٠ :
العمل" (٣).
والوضوء عند
البهائية لا ينقض بحدث أصغر أو أكبر ، فالجماع لا ينقض الوضوء ، ولا ما يخرج من
الصفحه ١١٨ : خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) [التوبة : ٣٦].
فكيف يدعى :
" إن عدة الشهور
الصفحه ١٣١ : المدعى إلى التشريع الوضعى فقال : إن المادة ١٢ من الدستور تقول :
حرية الاعتقاد مطلقة ، وحوت حافظة المدعى
الصفحه ٢٠٢ : أن تصدق الآن نبوة أى نبى من الأنبياء إلا بخاتمه صلىاللهعليهوسلم وكما أن كل قرطاس لا يكون مصدقا
الصفحه ٢٠٤ : المندرج فى عدد جريدة الحكم الصادر فى ١٧ أبريل من عام ١٩٠٣ م : " ومن
حكمة الله ولطفه بالأمة المحمدية أن رفع
الصفحه ٢٠٩ :
والأمر الآخر إن
حديث ابن ماجة لا يصح لأن فى سلسلة رجاله من لا يحتج به وهو إبراهيم بن عثمان
الواسطى
الصفحه ٢٢١ : الترمذي].
وقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : " إن الله لم يبعث نبيّا إلا حذر أمته من الدجال ،
وأنا