الصفحه ١١٣ : نجد اختلافا بين الابن وأبيه فى شريعة البهائية مما يبرهن
لكل صاحب نظر أنها نحلة ابتدعها من افترى على
الصفحه ١١٩ :
يسير وجعل لكل شهر
من شهور السنة اسما خاصّا به ، فالأول اسمه (بهاء) والثانى (جلال) ، والثالث (جمال
الصفحه ١٥٢ :
الأربعة وأما أدلة
ذلك :
فأولا
: جاء فى ٩٣ ج ١٠ من
كتاب المغنى لابن قدامة على مختصر الخرقى وهو
الصفحه ١٦٤ : سند لها من
قانون أو واقع حقيقة بالرفض.
فلهذه الأسباب
حكمت المحكمة برفض
الدعوى وإلزام المدعى بمصر
الصفحه ١٧٩ : من كتبه ورسائله ، بل أبدى
اعتزازه بهذا الولاء" (١).
لقد كانت أسرة
غلام أحمد معروفة بشدة ولائها
الصفحه ١٨١ : الحقيقية المحركة للثورة ضد الإنجليز : " وفى مقتبل عام ١٨٦٩
م جاءت بعثة إنجليزية مكونة من المحررين الإنجليز
الصفحه ١٩٢ : عيسى
، عليهالسلام ، وقتله الدجال والخنزير ، وحكمه بشريعة الإسلام من
المسائل المقررة التى يعتقدها جمهور
الصفحه ١٩٤ : بشريعة جديدة ، وإنما
سيكون متبعا لشريعة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، والغرض من نزوله هو القضاء على فتنة
الصفحه ١٩٦ : حين مناص ، إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله رد عليهم رجل من فارس ـ شكر
الله سعيه أم يقولون نحن جميع
الصفحه ١٩٧ :
ويقول أيضا :
" كل رجل لا يتبعك ولا يدخل فى بيعتك ، ويبقى مخالفا لك ، هو عاص لله وللرسول
، وهو من
الصفحه ٢١٠ : مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ) [الأحزاب : ٤٠].
وعلى قراءة : خاتم
بكسر
الصفحه ٢١١ : المتواترة عنه أن لا نبى بعده ؛ ليعلموا أن كل
من ادعى هذا المقام بعده فهو كذاب أفاك دجال ضال مضل" (١).
لقد
الصفحه ٢١٦ :
ولقد تكفل الله
سبحانه وتعالى بحفظ هذا الكتاب من كل تحريف أو زيادة أو نقص : (إِنَّا نَحْنُ
الصفحه ٢٢٣ :
النبوة وقال أنه
عنده دليل على صحة نبوته فقال الإمام الأعظم ، رضى الله عنه : من طلب منه الدليل
فقد
الصفحه ٢٤٥ : ١٨٩٧ م ، قال فيه :
" لعنة الله على كل من ادعى النبوة بعد محمد". لكن العقاد نسى أن هذه
مرحلة من مراحل