الصفحه ٤٠ :
أعتقد أن
كلام" قرة عين" ينبئ عن فكرها وهدفها الخبيث وهو محاولة تحطيم الأخلاق
الإسلامية ، ونشر
الصفحه ٤٧ : ،
وعلى الله تعالى اجترأ فما استطاع حتى الآن إنس ولا جان أن يأتى بمثل هذا القرآن (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٥١ : إلى دلائل ، وبراهين على صحته غير البراهين السالفة.
فالقرآن هو الكتاب
المعجز للبشر بهدايته وتشريعه
الصفحه ٥٤ : ، وقال : " ما خلق له من كفو وعدل ولا شبه
ولا قرين ولا مثال" (٢).
وقال أيضا عن نفسه
: أنا قيوم الأسما
الصفحه ٨٩ : ثقافته أن يقرأ
كتابا للباب ، وكتابا للبهاء ، ثم يقرأ القرآن الكريم ، وكتابا فى مبادي الإسلام
العامة
الصفحه ١٩٥ : أنه منزه عن الخطأ كالقرآن. والله هذا
هو إيمانى. والله إن هذا لهو كلام الله ، وهو من لسان الله الوحيد
الصفحه ٢٠٠ :
القرآن الكريم وعلى رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فزعم أن القرآن شهد له بالنبوة ، وأن الرسول ، صلى الله
الصفحه ٢٠١ : تربو على عشرة آلاف ،
وقد شهد لى القرآن الكريم ، وشهد لى الرسول ، وقد عين الأنبياء زمن بعثتى وذلك هو
الصفحه ٢٠٥ :
ـ أدلتهم من
القرآن الكريم :
يقول تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا
الصفحه ٢١٠ :
المبحث الرابع
الرد على القاديانية فى زعمهم عدم انقطاع النبوة
أولا : ختم النبوة
فى القرآن
الصفحه ٢١١ :
إن القرآن الكريم
والسنة المطهرة يبينان للخلق جميعا أن الرسول ، صلىاللهعليهوسلم ، هو خاتم
الصفحه ٢٤٦ : من تولى الوظائف الحساسة فى الدولة.
ـ نشر مصورات لكل
التحريفات القاديانية فى القرآن الكريم ، مع حصر
الصفحه ٢٥١ : فى زعمهم عدم
انقطاع النبوة
أولا : ختم النبوة فى القرآن الكريم
الصفحه ٨ : ختم النبوة فى القرآن الكريم والسنة
المطهرة ، وإجماع الصحابة ، وكشفت عن كذب القاديانى فى نبوءاته. ثم
الصفحه ٣٤ : حسين البشروئى المسمى" باب الباب" وملا محمد على
البارفروشي المسمى عندهم بالقدوس و" قرة عين" بنت ملا صالح