الصفحه ٥٦ : يقوم بهما فى حياته وهى صلاة
الجنازة وصلاة الوضع.
فبالنسبة لصلاة
الوضع فعلى الرجل والمرأة اللذان أنجبا
الصفحه ٥٧ : الباب
صلاة الجماعة إلا على الجنازة وأباح للمرأة أن تصلى بملابسها العادية ـ دون حجاب ـ
وقال فى إبطاله
الصفحه ٣٣ : وأجابهم إلى طلبهم ، ثم عقد مجلسا للنظر فى عقيدتهم ،
فرجع بعض البابيين إلى الإسلام وتاب من كفره وردته ، وظل
الصفحه ١٥١ :
أن الشهادة المقدمة
لم تشر إلى والدة الزوجة وإنما أشارت إلى أن أباها خليل عياد أفندى من الطائفة
الصفحه ١١٣ : الكبيرة ، والصلاة الصغيرة هى أنهم
يقومون متوجهين إلى روضة بهاء الله ، ويركعون ، ثم يقعدون ، ويقرءون فى هذه
الصفحه ١٣٥ : بهيجة ، ثم قررت المحكمة تأجيل
نظر الدعوى لجلسة ١٠ من مارس سنة ١٩٥٢ كطلب الحاضر عن المدعى ، وفيها قدم
الصفحه ١٨٣ :
ولأن مرزا غلام
أحمد كان صنيعة الإنجليز فقد دعا إلى ضرورة طاعة الإنجليز الذين هم فى نظره أولى
الأمر
الصفحه ١٤ : وجهة نظره فى الرجعة وما يتبعها من الحوادث ، وهو
لا يتورع أن يسند بعض هذه الأحاديث الأكاذيب إلى الكتب
الصفحه ١٤٥ :
ليتركوا وما
يعتقدون ، وإنما أنت متبع ولست بمبتدع والسلام". ثم انتهى المدعى من ذلك إلى
أن زواجه رغم
الصفحه ٨٠ : الشيرازى حين أوصى لصح أزل المشرك الكافر فى نظر رب البهائية حسين على
المازندرانى ، ومن هنا يبدو أن الكذب
الصفحه ١٥٣ : فى نظر الإسلام
وفاته أن الدين الّذي يقر
الصفحه ٢٣٥ :
رابعا : المسلمون
فى نظر القاديانيين كافرون :
يرى القاديانيون
أن المسلمين كافرون لأنهم لم يؤمنوا
الصفحه ٢٥١ : : المسلمون فى نظر القاديانيين
كافرون................................ ٢٣٥
المبحث السادس
القاديانيون بعد
الصفحه ١٢٨ : ؛ فالتحق بخدمة السكة الحديد سنة ١٩٣٤
بوظيفة تلميذ بضائع بالمياومة ثم رقى إلى مساعد مخزن ، وإلى تذكرجى بدل
الصفحه ١٣٠ : بأرواحهم أو بصورة أخرى إلى غير ذلك مما يتنافى مع عقائد الإسلام
الأساسية وانتهى إلى أن الزواج باطل لا يترتب