الصفحه ١٦٣ : الإنسان من نصفة وحرية فقد أتى به
الإسلام منذ نيف وثلاثة عشر قرنا من غير ما نظر إلى جنس أو عصبية ، (يا
الصفحه ١٥٩ : المبادي العامة إلا أن ذلك كان عقب ما قرره
حضرة عبد العزيز بك فهمى حيث قال : " ألفت نظر اللجنة إلى ان هذا
الصفحه ٣٨ : ء شعائر الإسلام من صلاة وصوم وزكاة وسائر التكاليف الإسلامية ، ودعت من
خلاله إلى خلع الحجاب عن المرأة
الصفحه ٥٣ : ، فهو كافر
، مهدور الدم (١).
ويزعم الباب أنه
المرآة التى يستطيع المؤمنون من خلالها أن يشاهدوا الله
الصفحه ٢٨ : الباب سبيلا إلى العودة إلى الدنيا ، كما تجسد
فى شخصه غيرهما من الأنبياء الذين تجلى العقل الكلى الإلهي فى
الصفحه ١٤٤ : المدعى إلى أنه ما دام حكم
الشريعة الإسلامية بقتل الرجل وحبس المرأة غير مطبق الآن ، وبهذا أصبح من المتصور
الصفحه ٣٠ : البهائية فقد كان يحيى وسيما أنيقا فى
مظهره وملبسه يبدو فتيّا قويّا جذابا فاستطاعت أن تضمه إلى سلسلة من
الصفحه ٤٠ : المغفلين الجهلة المتأخرين ، بل تعلنها صريحة أن أحكام الشريعة الإسلامية
قد نسخت بظهور الباب.
وتدعو إلى
الصفحه ١٢٣ : يمكن التوفيق بينهما انفصلا بالطلاق.
يقول جلال الدين
أحمدى : " كان الرجل فى الجاهلية يطلق المرأة حينما
الصفحه ١٣١ :
حضور الشاهدين وأن تكون المرأة محلّا للعقد ، بأن تكون غير محرمة على الرجل حرمة
مؤقتة أو مؤبدة ، وانتهى
الصفحه ٦١ : آمنا ، وكعبة يتوجه إلى شطرها أتباعه البابيون.
والعجيب فى أمره
أن أباح الحج للرجال دون النساء مع أن
الصفحه ١٩٩ : ، وإذا أنكرت ذلك أكون مذنبا ومخطئا وعند ما سمانى
نبيّا كيف يمكن أن أنكر ذلك ، إننى قائم على ذلك إلى أن
الصفحه ١٦١ : أعرض بعض قواعد تضاف إلى أحكام الدستور فأطلب أن ينص على أن الدين الرسمى
للدولة المصرية هو الإسلام
الصفحه ٤١ :
البابيين ، وقضوا معها ليلة مفعمة بالتهتك واقتراف المنكر ، فلم يوافق قسم منهم
على هذا الفجور ، فكتبوا إلى
الصفحه ٤٤ :
وينقل الدكتور
محسن عبد الحميد عن دائرة معارف الحياة التركية ما يلى عن هذه المرأة