الصفحه ١٦٦ : البهية : أبى الفضائل الجلبائيانى ، مطبعة السعادة بمصر ، ١٣٤٣ ه
١٩٢٥ م.
الصفحه ١٣٩ : كتابى قبل كل شيء وكتبه المقدسة هى أصل الاعتقاد دون
الأحاديث الشفوية وهى كتب الباب وكتب بهاء الله ، ومنها
الصفحه ٢٤ : وتعلم منه أصول التجارة كما تعلم الكتابة
والقراءة وأحسن الخط واهتم بقراءة كتب غلاة الشيعة وغلاة الصوفية
الصفحه ٢١٥ : الشاهد والمهيمن عليها والمبين لما فيها من خطأ أو صواب ، وهذا يؤكد لنا أن
القرآن الكريم هو آخر الكتب
الصفحه ١٧٧ :
ـ " إن كل
المسلمين ينظرون إلى هذه الكتب (كتب غلام أحمد) بكل شوق ويفيدون من معارفها ، ولكن
أولاد
الصفحه ٧٦ : وأفضل الكتب جميعا ، وأن من يقرأ آية من
آياته خير له من أن يقرأ الأولين والآخرين" (١). وهذا الكتاب ملئ
الصفحه ١٧٣ : بنت رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فاطمة الزهراء ، حيث يقول : " كتبت مرارا عن عائلتى
أنها من أسرة
الصفحه ٤٩ : : " إن قارئ كتب الشيرازى يشعر شعورا صادقا يطابق
الحقيقة والواقع أنه رجل خولط فى عقله ، وإن ما فى هذه
الصفحه ١٥ : وهو شاب فى حوالى السادسة والعشرين من عمره فى مدينة" يزد"
الإيرانية وفى" طهران" بالشيخ أحمد الأحسائي
الصفحه ٢٣٩ :
ولما كتب المرزا
غلام أحمد كتابه" براهين أحمدية" كتب الحكيم نور الدين كتابه"
تصديق براهين أحمدية
الصفحه ٧٧ : جمله ، وكلمة من كلماته تخالف
محاورات العرب وأساليبهم ، فلا تجد عربيّا يكتب مثلما كتب ، ولا ينطق مثلما
الصفحه ٥٠ :
إنها عبارات غامضة
كالكلمات المتقاطعة التى لا تفيد شيئا ، والأغرب من ذلك قوله
الصفحه ٢٤١ :
نوفمبر ١٩٤٩ م) ، وكتب واحد من هؤلاء رسالة مستقلة سماها" مظلومو
القاديان" قال فيها بعد ذكر الاتهامات
الصفحه ١٤٠ : فى وصية مكتوبة ابنه الأكبر عبد البهاء
مبينا لكلماته ومركزا لميثاقه وخليفة له بحيث من توجه إليه توجه
الصفحه ٦٧ : وفسرها بتفسير يؤيد ما قالته قرة العين ويصوبها ، وكتب بعد ذلك إلى
الباب الشيرازى بماكو يطلب منه الفصل فى