الصفحه ١٦١ :
١٩٢٢ وضعت لجنة
المبادي العامة للدستور هذا النص بناء على اقتراح من فضيلة الشيخ بخيت : "
أريد أن
الصفحه ١٤٣ :
بذاته يوحى إليه من العلى القدير ، وإن البهائية دين كتابى ، وأن المعتمد من كتبها
المقدسة كتب الباب ومنها
الصفحه ٧١ : ملكهم
فى مقام كريم لم يحط به أحد إلا هو ، فيقول فى كتاب من كتبه : " يا ملك الروس
، قد نصرنى أحد سفرائك
الصفحه ١٧٩ : من كتبه ورسائله ، بل أبدى
اعتزازه بهذا الولاء" (١).
لقد كانت أسرة
غلام أحمد معروفة بشدة ولائها
الصفحه ٧٤ : ء المازندرانى يعتبر كتابه الأقدس هو أغنى كتاب نزل ، فهو عنده أفضل من كل
الكتب السماوية السابقة ، حيث يقول فى
الصفحه ٨٦ :
ومن الفضيلة
الرجوع إلى الحق" (١).
وفى خطابات"
عبد البهاء" نجد نصّا يبين لنا كيف كان الرجل يتلون
الصفحه ١٠٧ : ، لا يغنيكم اليوم كتب
العالم ، ولا ما فيه من الصحف إلا بهذا الكتاب الّذي ينطق فى قطب الإبداع أنه لا
إله
الصفحه ٢٦ : أطلقه أنصار مذهب الشيعة فى عهدها
الأول على المريد الأكبر المفوض من الإمام وتردد كتب السيرة الخاصة بأئمة
الصفحه ١١٦ : الناس بأحكام ربهم يعملون ، وكذلك سئلنا من قبل
سنين متواليات ، وأمسكنا القلم حكمة من لدنا إلى أن حضرت كتب
الصفحه ١٣٢ :
إلى كثير من
الأدلة من جميع المذاهب وأشار إلى أماكن النقل فى السرخسى والبدائع للكاستاني ،
والرواية
الصفحه ١٦٠ :
خيرت راضى وكان
ذلك فى فترة وفى جلسة ٢٨ من أغسطس سنة ١٩٢٢ حيث قال فضيلة الشيخ بخيت : "
حسما للنزاع
الصفحه ١٢٩ : المصرية مستوضحا عن شريعة ذلك
الزواج وما يترتب عليه من آثار ، فأفتى فضيلة المفتى بأنه إذا كان المدعى قد
الصفحه ١٥٨ : ولهذا نجد أن فضيلة الشيخ بخيت يقول فى جلسة ١٥ من أغسطس
سنة ١٩٢٢ : " أطلب تعديل المادة العاشرة ـ هكذا كان
الصفحه ١٣٧ : فتيا أخرى صادرة فى ٣ من سبتمبر ، سنة ١٩٤٩ وقت أن كان شيخ الأزهر الحالى
فضيلة الشيخ عبد المجيد سليم ريسا
الصفحه ٢٠٢ : أن تصدق الآن نبوة أى نبى من الأنبياء إلا بخاتمه صلىاللهعليهوسلم وكما أن كل قرطاس لا يكون مصدقا