الصفحه ١٥٠ :
الطائفة البهائية بمصر". وأول ما يلحظ فى شأن هذه الشهادة أنها جهلت تاريخ
تمذهب والد المدعى بالبهائية كما
الصفحه ١٥٥ :
للقتل أما وقد وتعطل الأصل فلا وجود ولا بقاء للفرع.
ومن حيث أن هذا
الّذي يستحدثه المدعى مردود من عدة
الصفحه ١٧٢ :
المبحث الأول
القاديانى
وحياته الاجتماعية وحياته الصحية والنفسية
والخلقية
أولا : من هو
الصفحه ١٧٥ : أيام من وفاة ابنه بشير الأول ، ولكن العارض كان خفيفا.
وكان مصابا
بالسرسام ، وجاء فى الصفحة ١٠ من مجلة
الصفحه ٢٠٣ : (٣) :
التأويل
الأول : " فإن كان
الله كرّم أحدا من هذه الأمة وسماه بالنبى إذا نال درجة الوحى والإلهام والنبوة
الصفحه ١٠٧ : إلا أنا العليم الحكيم" (٤).
وقال أيضا عنه :
" من يقرأ آية من آياته لخير له من أن يقرأ كتب الأولين
الصفحه ١٢٣ :
إلا من بعد أمر
مبين كذلك كان الأمر من مطلع الجمال (١) فى لوح الجلال بالإجلال مرقوما" (٢).
ومعنى
الصفحه ٢٠١ :
وسلم ، شهد له
بالنبوة ، بل إن السماء والأرض وما من نبى إلا شهد له بالنبوة ، ويأمر المسلمين
باتباعه
الصفحه ٢٣٦ :
وبينهم ليس فرعيّا
، بل اختلاف رئيسى ، فالمسلمون يؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله ، وإن من ينكر
الصفحه ٢١٢ : بالطريق الأولى والأحرى ؛ لأن مقام الرسالة أخص من مقام النبوة ، فإن كل رسول
نبى ولا ينعكس" (١).
ولأن الله
الصفحه ٢٤٠ : " أنه اتهم باغتيال العديد من مخالفيه فى القاديانية بما فيه زوجه ابنة
نور الدين الخليفة الأول ، ورحيمه
الصفحه ٣٣ : الّذي تولى أمر قيادة الجيش من بعده ، لكنه لم يكن بدرجة كفاءة
الخراسانى البشروئى باب الباب ، فلم يستطع أن
الصفحه ٥٩ : " (١).
وكيفية التطهر
بكتابه البيان أن يقرأ على أى شيء يراد تطهيره ما تيسر من اسم النقطة يعنى الباب
مع قراءة كلمة
الصفحه ٩٥ : استخدمه أعداء الإسلام من الفرق الباطنية والإسماعيلية وغلاة الشيعة
وغلاة الصوفية الّذي أسقطوا التكاليف
الصفحه ٩٦ :
موقف البهائية من
النبوة :
يدعى البهاء
والبهائيون أصحابه أن عقيدة ختم النبوة بمحمد