الصفحه ١١٠ :
العمل" (٣).
والوضوء عند
البهائية لا ينقض بحدث أصغر أو أكبر ، فالجماع لا ينقض الوضوء ، ولا ما يخرج من
الصفحه ١٣١ : المدعى إلى التشريع الوضعى فقال : إن المادة ١٢ من الدستور تقول :
حرية الاعتقاد مطلقة ، وحوت حافظة المدعى
الصفحه ٢٠٢ : أن تصدق الآن نبوة أى نبى من الأنبياء إلا بخاتمه صلىاللهعليهوسلم وكما أن كل قرطاس لا يكون مصدقا
الصفحه ٢٠٤ : المندرج فى عدد جريدة الحكم الصادر فى ١٧ أبريل من عام ١٩٠٣ م : " ومن
حكمة الله ولطفه بالأمة المحمدية أن رفع
الصفحه ٢٠٩ :
والأمر الآخر إن
حديث ابن ماجة لا يصح لأن فى سلسلة رجاله من لا يحتج به وهو إبراهيم بن عثمان
الواسطى
الصفحه ٢٢١ : الترمذي].
وقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : " إن الله لم يبعث نبيّا إلا حذر أمته من الدجال ،
وأنا
الصفحه ٢٢٢ : رحمهالله : " إن الأمة فهمت بالإجماع من هذا اللفظ (أى لا نبى
بعدى) ومن قرائن أحواله أنه أفهم عدم نبى بعده
الصفحه ٢٣٢ : وعليه رداءان أصفران وهذا شأنى ، فإننى أعانى من علتين :
إحداهما : فى مقدم جسمى وهو الدوار الشديد ، الّذي
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى روح والدتى النبيلة
إلى واحدة من أعظم الأمهات
فى التاريخ الإنسانى
إلى روح
الصفحه ١٧ : لقيت أفكار
الرشتى قبولا واستحسانا عظيمين لدى كل من يريد أن ينخر ويخرب فى عقائد المسلمين ،
وها هو" كنياز
الصفحه ٢٣ :
العنيفة من أجل
نصرة البابية أنهكت قواه ، ودمرته وأنهت حياته دون أن يحقق مراده ، فقد انكشفت
حقيقة
الصفحه ٢٩ :
قل كل من نقطة
البيان ليبدءون أن يا اسمه الوحيد ، فاحفظ ما نزل فى البيان ، وأمر به فإنك لصراط
حق
الصفحه ٨٦ : تتحدثوا عن العقائد مطلقا ، بل حثوا عن تعاليم
الجمال المبارك ، روحى لأحبائه الفداء" (٣).
ويتضح من ذلك أن
الصفحه ٨٧ : ما كان يسمعه من زعيمهم الداهية عباس أفندى نجل البهاء ومنظم دعوته
وناشرها حتى أوقفته على ذلك ، كان
الصفحه ١٢٠ : على أنه يجوز عند البهائيين نكاح البنات ، والأخوات ، وخلافهما
، مما لا يجوز فى أى شريعة من الشرائع