الصفحه ١٧٨ : مقاومة للإنجليز ، فقاموا بثورات كثيرة ضد المحتل ، وكانوا
يعتبرون أن جهاد المستعمر من أعظم القربات إلى
الصفحه ١٨٧ :
أولا مراحل ادعاء
الإلهام والكشف :
فى الجزء الثالث
من براهين أحمدية ، بدأ غلام أحمد يتحدث عن نفسه
الصفحه ١٩٨ :
من درجات ترقى
الإنسان ، فالإنسان يتدرج فى محبة الله من درجة إلى أخرى من درجة الصالحين إلى
درجة
الصفحه ٢٠٥ :
ـ أدلتهم من
القرآن الكريم :
يقول تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا
الصفحه ٢٠٧ : آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
الصفحه ٢١٥ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ) [المائدة : ٤٨
الصفحه ٢٢٨ : قد اتحدت به ، وقد مضى مئات من الأفراد تحققت فيهم الحقيقة المحمدية ،
وكانوا يسمون عند الله عن طريق
الصفحه ٢٤٢ :
كان دائما يتهم
بمثل هذه الاتهامات الشنيعة ، وليس من مخالفيه بل من مريديه" (١).
ثالثا : نشاط
الصفحه ١٤ :
الله قد أذن لهم
ذلك ، وأنهم مخلوقون من نور عظمة الله ، وهم ليسوا من جنس البشر (١) ، ويقول الدكتور
الصفحه ٣١ : صبح أزل" (١).
ولد محمد على
البارفروشي حوالى عام ١٢٣٨ ه من سفاح فكان مولده على فراش الميرزا مهدى
الصفحه ٤٣ : الميرزا حسين على المازندرانى
الّذي أصبح البهاء ، ونبى البهائية.
وقد وهبها البهاء
لأحد أتباعه من شيراز
الصفحه ٦١ : ء شيراز
فواجب عليهم الطواف ليلا ولا يجوز أن يحج أحد عن أحد.
ومن المعروف أن
الباب جعل من بيته بشيراز حرما
الصفحه ٦٦ : وكفرياته ، ثم انحدر البهاء
إلى مازندران وطاف ببلدانها يدعو إلى هذا الإفك مبتدئا من بلدة نور الإيرانية مسقط
الصفحه ٦٨ :
قال : الموهوم
وصحو المعلوم قال : زدنى بيانا. قال : نور أشرق من صبح الأزل فلاح على هياكل
التوحيد
الصفحه ٩٢ : : " فى كل
الظهورات من آدم إلى محمد وقبل آدم لم يكن مظهر المشيئة إلا النقطة" (٤).
وهذا ما أكده
البها