الصفحه ١٠٢ : :
يرى البهائيون أن
المعجزات الحسية ليست قرينة قوية على صدق الأنبياء والمرسلين ، فالمعجزة عندهم
ليست شرطا
الصفحه ١٠٦ :
أبدا إلى عبادة البشر كما نادى البهاء بعبادته بدعوى ألوهيته ، ومن ذلك فرض على
أتباعه عبوديته ، يقول فى
الصفحه ١١١ :
المقتدر
المختار" (١).
ومن أجل أن يكسب
البهاء مزيدا من الأتباع فقد يسر أمر الصلاة على طائفته
الصفحه ١١٣ : بشأن كيفية
الصلاة.
وتؤدى الصلاة
عندهم فرادى ، وصلاة الجماعة لا تجوز إلا عند الصلاة على الميت ، وذلك
الصفحه ١٢٧ : عبد المجيد التهامى بك رئيس المحكمة وحضور حضرتى صاحبى
العزة على على منصور بك ، وعبد العزيز الببلاوى بك
الصفحه ١٣٤ :
الدعوى مع المصروفات
ومقابل الأتعاب ولم يعقب الدفاع عن الحكومة على مذكرة المدعى الأخيرة.
وبعد وضع
الصفحه ١٣٦ : ملاحظات محامى الطرفين ، وبعد الاطلاع على ملف الدعوى وأوراقها وبعد
المداولة.
من حيث أنه تبين
من مساق
الصفحه ١٣٨ :
أقوال الدفاع عن
المدعى ومن المستندات التى قدمها هو بنفسه وآية ذلك :
أولا
: ما ثبت على لسان
محامى
الصفحه ١٤٠ : يحيا على الأرض بينهم". دلّ ذلك كله على ما ذهب إليه بعض البهائيين عن
أن الإله قد حلّ فى البهاء.
رابعا
الصفحه ١٤١ :
عن تسعة عشر مثقالا ولا يزيد عن خمسة وتسعين مثقالا. ومنها تقسيمه الميراث على
٢٥٢٠ جزء للذرية منها ١٠٨٠
الصفحه ١٧٧ : الهداية ، وأما ابنه فدخل فى الهداية" (٢).
ونرى أن الطين
يزداد بلة حين يتطاول غلام أحمد على سيد الأنبيا
الصفحه ١٧٩ : للمستعمر الإنجليزى ؛ لدرجة أنه يؤكد على هذه
الحقيقة دون أدنى خجل فيقول : " لم نقصّر فى إراقة دمائنا
الصفحه ٢٠٨ :
والحقيقة إن هذه
الآية أكبر دليل على ختم النبوة ، فالله سبحانه وتعالى أكمل برسالة الإسلام الدين
الصفحه ٢١٣ : ، فقد كانت الرسالات السابقة على
الإسلام معجزاتها حسية لا تتجاوز فترة حياة النبي صاحب المعجزة. أما معجزة
الصفحه ٢٢٢ : ء أنه لا ينبأ أحد بعده ، وعيسى مما نبّئ قبله ، وحين ينزل ، ينزل
عاملا على شريعة محمد مصليا إلى قبلته