الصفحه ١٤٩ :
تصديق محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، فى جميع ما جاء به عن الله تعالى مما علم مجيئه بالضرورة
ويستطرد
الصفحه ١٥١ : المدعى المقدم من الحكومة تدل على أن المدعى ولد على
التحقيق فى ٢٨ مايو ١٩١٢ مما يقطع بأنه كان يقارب
الصفحه ١٦٢ :
السابقة فى
المشروع الأصلي وفى مشروع كرزون ، وهو" ولجميع سكان مصر الحق فى أن يقوموا
بحرية تامة
الصفحه ١٧٦ :
سوف أصوم وسوف
أفطر".
وقال فى صفحة ٣١
من كتابه (تذكرة) وفيه مجموعة الإيحاءات والإلهامات
الصفحه ١٨٣ :
ولأن مرزا غلام
أحمد كان صنيعة الإنجليز فقد دعا إلى ضرورة طاعة الإنجليز الذين هم فى نظره أولى
الأمر
الصفحه ١٨٧ :
أولا مراحل ادعاء
الإلهام والكشف :
فى الجزء الثالث
من براهين أحمدية ، بدأ غلام أحمد يتحدث عن نفسه
الصفحه ١٩٧ :
ويقول أيضا :
" كل رجل لا يتبعك ولا يدخل فى بيعتك ، ويبقى مخالفا لك ، هو عاص لله وللرسول
، وهو من
الصفحه ٢٠٢ :
يقول محمد منظور
إلهى القاديانى فى كتابه ملفوظات أحمدية (ص ٢٩٠): " المراد بخاتم النبيين أنه
لا يمكن
الصفحه ٢٠٦ :
الشهداء أو
الصديقين أو النبيين ، فهى تصريح جليّ أن النبوة باقية فى الأمة المحمدية" (١).
وطبعى
الصفحه ٢٢٢ : أبدا ، وعدم رسول بعده أبدا ، وإنه
ليس فيه تأويل ولا تخصيص ، فمنكر هذا لا يكون إلا منكر الإجماع
الصفحه ٢٣٢ : السابق" (٢).
ومن هذا يتضح لنا
مدى التعسف فى تأويل آيات كتاب الله تعالى تأويلا يخرجه عن معناه الحقيقى
الصفحه ٨ :
وحاولت أن أتعرف
على الفرقتين من خلال المراجع الأصلية وكتب الفرقتين والتزمت الموضوعية فى عرضى
الصفحه ٢٥ : الّذي كان يبحث عن خليفة يخلف الرشتى فتوسم ذلك فى على
محمد الشيرازى الّذي أحبه الرشتى وأرهص إرهاصات
الصفحه ٢٧ : الباب حيث وجد فى الباب الطريق إلى
المجد ، فما زال به حتى أقنعه أنه المهدى المنتظر الّذي ينتظره العالم
الصفحه ٣٩ : وشمها ، شموها
بالكيف والكم ، فالزهرة تجنى وتقطف وللأحباب تهدى وتتحف" (١).
وتقول أيضا فى هذه
الخطبة