الصفحه ٢٥ :
المهدى المنتظر ، والباب الّذي يتوقعونه ، وساعده على ذلك تلميذ من تلاميذ الرشتى
، اسمه ملا حسين البشروئى
الصفحه ٢٧ : أطلق على نفسه (النقطة) ، وتطور
الأمر حتى أطلق على نفسه وزعم أنه خالق الحق.
والحقيقة أن
الشيرازى بعد
الصفحه ٧٢ : فيه للاستعمار الروسى والاستعمار الإنجليزى كان يدعو أيضا للدولة العلية
العثمانية بالنصر والتمكن فى
الصفحه ١٣٠ : عليه أى حق ، فلا حق له إذا فى
المطالبة بالعلاوة الاجتماعية للزواج ولا بإعانة الغلاء بسبب ولادة الطفل
الصفحه ١٣٣ : ء البحث فى النقطة الآتية ، وهى : أن
الدستور فى المادة ١٤٩ ينص على أن الإسلام دين الدولة الرسمى ، كما ينص
الصفحه ١٦٢ : واضح الدلالة على الأخذ بفكرة
المعارضة من رجال الأديان فحذفت شعائر الملة وأصبح مقصورا على شعائر الأديان
الصفحه ١٦٣ : أذيع هذا الإعلان بموافقة الجمعية العمومية
بغية العمل على بثه وعرضه وقراءته وشرحه وعلى الأخص بالمدارس
الصفحه ١٩٨ : أن يكون نبى من
أتباع محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، فالجواب على ذلك هو أن الله ، عزوجل ، إنما سمى هذا
الصفحه ١٩٩ :
كلامى ، ويكشف
عليّ كثيرا من أمور الغيب ، ويفتح عليّ أبواب المستقبل ، وما لم يكن المرء مقربا
منه
الصفحه ٢٠٢ : مؤكدا إلا حين يطبع عليه
بالخاتم ، فكذلك كل نبوة لا تكون مطبوعا عليها بخاتمه وتصديقه ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ :
المبحث الرابع
الرد على القاديانية فى زعمهم عدم انقطاع النبوة
أولا : ختم النبوة
فى القرآن
الصفحه ٢٢٣ :
النبوة وقال أنه
عنده دليل على صحة نبوته فقال الإمام الأعظم ، رضى الله عنه : من طلب منه الدليل
فقد
الصفحه ١٢ : وحضر على السيد بحر العلوم وكاشف الغطاء ، وله منهما إجازة تدل على
مقامه عندهما وعند سائر علماء ذلك العصر
الصفحه ١٨ :
على وحدة الإسلام
، وقال : إنى سألت الرشتى يوما عن المهدى أين هو؟ فقال : أأنا أدرى؟ يكون هنا فى
هذا
الصفحه ٣١ : به وحده وسخت ـ بنفسها ، وجادت للميرزا حسين على المازندرانى البهاء مع
امتصاص أخيه الصغير الميرزا يحيى