الصفحه ١٩٦ : منتصر" (١).
وقد وضع غلام أحمد
بذرة الإشارة إلى النبوة فى كتابه براهين أحمدية حين زعم أنه ألهم إلهامات
الصفحه ٢٠٨ : السنة
على استمرار النبوة فى زعم القاديانيين :
عن ابن عباس ، رضى
الله عنه : " لما توفى إبراهيم ابن
الصفحه ٢١٦ : الربانيون والأحبار على كتابه واستأمنهم عليه ، لكنهم لم
يكونوا أمناء على ما استحفظوا عليه.
قال القرطبى فى
الصفحه ٢٤٨ : مظاهرى.
ـ القاديانية ، دراسة وتحليل ، إحسان إلهى ظهير.
ـ القول الصريح فى ظهور
المهدى والمسيح ، نذير
الصفحه ٢٩ :
قل كل من نقطة
البيان ليبدءون أن يا اسمه الوحيد ، فاحفظ ما نزل فى البيان ، وأمر به فإنك لصراط
حق
الصفحه ٣١ : الكاشانى فى نقطة الكاف
، فيقول : " إن والدة القدوس لما زفت إلى والده كانت حبلى من ثلاثة أشهر ،
وبعد ستة
الصفحه ٤٤ : كغرفة العروسة.
ـ وكانت تجتمع
بأنصارها فى هذه الغرفة على هذه الزينة وكانت تعظهم.
ـ كان مباحا على
الصفحه ٨٧ : الإمام محمد عبده ؛ فقد كان يصلى الجمعة فى بيروت مع الشيخ محمد
عبده مع أن البهاء نفسه أسقط وأبطل صلاة
الصفحه ١١٢ :
عند البهائيين :
ذكر البهاء فى
كتابه أدعية محبوب صورة أداء الصلاة عند طائفته وملخصها كما ذكر صاحب
الصفحه ١١٩ : ".
وكل هذا ابتداع لا
أساس له فى عقائد المسلمين ومبادئهم ، ولكن البهاء أراد أن ينخر فى مبادي المسلمين
الصفحه ١٦٦ :
والترجمة والنشر ، القاهرة ، ١٩٦٣ م.
ـ التراث اليونانى فى
الحضارة الإسلامية : د / عبد الرحمن بدوى ، نشر
الصفحه ٢٠١ : جريئا فى
الكذب حين ادعى النبوة وقال : " يؤيد الله كونى مرسلا من قبله ، فقد أظهر على
يدىّ من الآيات ما لو
الصفحه ٢٠٣ : " (١).
ويقول أيضا فى
تفسير" وخاتم النبيين" : " إن الله جعل رسول الله خاتم النبيين
بمعنى أنه أعطاه خاتم إفاضة
الصفحه ٢٠٩ :
والأمر الآخر إن
حديث ابن ماجة لا يصح لأن فى سلسلة رجاله من لا يحتج به وهو إبراهيم بن عثمان
الواسطى
الصفحه ٢١٢ :
ويقول العلامة ابن
كثير : " فهذه الآية نص فى أنه لا نبى بعده ، وإذا كان لا نبى بعده فلا رسول
بعده