الصفحه ٢٣١ : ، وإنما هو فى زعمه مجدد القرن
الرابع عشر الهجرى ، وهو مسيح هذه الأمة ، وفى كتابه بيان القرآن يقدم تفسيرا
الصفحه ٢٣٣ : الآية مبشرا برسول ومصداقها السيد
المسيح الموعود المرزا ، وهو المقصود باسم أحمد فى هذه الآية" (٢).
وقال
الصفحه ٢٤٠ : " أنه اتهم باغتيال العديد من مخالفيه فى القاديانية بما فيه زوجه ابنة
نور الدين الخليفة الأول ، ورحيمه
الصفحه ٢٤٣ :
بالإقامة والدعوة إلى دينهم الخارج عن الإسلام حتى إن بشير الدين محمود قال : إنه
لا يسمح لأحد بالإقامة فى قلب
الصفحه ١٤ : محسن عبد الحميد : " إن كلام
الأحسائي فى المعاد غامض ، ويتحمل ما اتهموه من أنه كان يقول بالمعاد الروحانى
الصفحه ١٧ : فى فكر أستاذه الأحسائي ، ثم
بدعوته لظهور المهدى ، وإشارته تصريحا وتلميحا إلى أنه على الشيرازى.
وقد
الصفحه ٣٠ : البهائية فقد كان يحيى وسيما أنيقا فى
مظهره وملبسه يبدو فتيّا قويّا جذابا فاستطاعت أن تضمه إلى سلسلة من
الصفحه ٥٣ : نفسه ، فهو كما يقول مرآة
لا يرى فيها إلا الله حيث يقول عن نفسه : " أنا قيوم الأسماء ، مضى من ظهورى
ما
الصفحه ٥٩ : التطهير ، وهى" الله أطهر" ٦٦ مرة.
ومع أن صلاة
البابى ركعتان فقط فى الصبح إلا أن الباب أمر أتباعه بأن
الصفحه ٦٠ : ، والشهر تسعة عشر يوما) أى أن السنة البابية ٣٦١ يوما ، ويعطى الزكاة
للباب فى حياته ولمجلس البابية من بعده
الصفحه ٦٥ : القرية التى
ولد فيها ، وهى من أعمال مازندران الإيرانية ، وكان مولده فى الثانى من المحرم سنة
١٢٣٣ للهجرة
الصفحه ٦٧ :
وجدا وتدللا ،
وكذا تمكن من غزو عقلها قبل أن يغزو قلبها ، وقد وافقها ميرزا حسين على فى كل
أفكارها
الصفحه ٧٨ : ].
وقوله فى أقدسه :
" لا تتبعوا أنفسكم إنها لأمارة بالبغى والفحشاء" (٢) فهذا المعنى سلبه من قول الله تعالى
الصفحه ٨٩ :
فالبهائى فى كل
مكان مثال حي لهذه الروح المتلونة ، إنه يعرف جيدا كيف يختفى عن أنظار الحق ، وهو
يعلم
الصفحه ٩١ : "
(١).
وهنا يبدو الغلو
جليّا واضحا فى عقائد البهائية ، فهم ينكرون على الله أسماءه الحسنى وصفاته العلى