الصفحه ٨٧ :
ومن الذين خدعوا
بالبهائية المفكر الإسلامى وشاعر الإسلام الكبير محمد إقبال الّذي ظن أن البهائية
الصفحه ١٣٤ : محامى الحكومة أن البهائيين كانوا على دين الإسلام وتطورت أفكارهم
فقالوا إن القرآن ليس آخر الكتب السماوية
الصفحه ١٣٨ : الدين الإسلامى وأصبح غير
صالح لمسايرة التطور الّذي وصلته البشرية فى العصور الحديثة ، وهما ميرزا على محمد
الصفحه ١٤٤ : أم غير بهائية بحجة
أن فقهاء الشريعة الإسلامية لم يتحدثوا عن زواج المرتد ولم يتعرض له واحد منهم
بالبحث
الصفحه ١٤٦ : الملة ولا ملة للمرتد فقد
ترك ما كان عليه الإسلام وهو غير مقر على ما اعتمده أى انتقل إليه".
٢
ـ وقد جا
الصفحه ١٥٠ : المدعى سن
التكليف كان الأب لا يزال على إسلامه ، ولا خلاف فى أن سن التكليف وهو سن المحاسبة
على ترك فرائض
الصفحه ١٨٢ : نبيّا ظليّا كما زعم القاديانى.
يقول آغا شورش
كشميرى فى كتابه خونة الإسلام : " وقع الاختيار [أى اختيار
الصفحه ١٨٥ : البنجاب ، وفى هذه
القرية ولد غلام أحمد كما أشرنا من قبل.
ولقد كانت
القاديانية حركة ضد الإسلام وثورة على
الصفحه ١٩٧ : هو الفارق الكبير بين الإسلام والديانات
الأخرى ، فالإسلام هو الدين الوحيد فى افتراءاته الّذي لم ينقطع
الصفحه ٣٨ : وانتشارها أذكر نصّا من
خطبها فى مؤتمر بدشت التى أعلنت من خلاله أنه لا بد من نسخ الشريعة الإسلامية
وإلغا
الصفحه ٨٩ : ثقافته أن يقرأ
كتابا للباب ، وكتابا للبهاء ، ثم يقرأ القرآن الكريم ، وكتابا فى مبادي الإسلام
العامة
الصفحه ١٠٨ :
الإسلام شريعة لا
تصلح لهذا الزمان دعوى لا أساس لها من الصحة فقد شهد لها كبار رجال القانون فى
الصفحه ١٣١ :
على أن يكون وثنيّا
أو كتابيّا ، ومن المعلوم أن ركن الزواج فى الإسلام الإيجاب والقبول ، وشرطى صحته
الصفحه ١٥٤ :
معتنقه عليه
بالجزية هو الدين الّذي كان حقّا قبل الإسلام كما سلف فى متن المنهاج وشرحه لابن
حجر
الصفحه ١٥٥ : أوجه :
أولها : إن
الطرفين قد احتكما إلى الشريعة الإسلامية فى شأن الزواج البهائى وتطاولا فى هذا