الصفحه ٦٣ : الثالث :
أساليب البهائية.
المبحث الرابع :
عقائد البهائية.
المبحث الخامس :
شريعة البهاء.
الصفحه ٦٨ : بالمشرك الكافر.
وفى الوقت الّذي
وضع فيه البهاء كتاب" الإيقان" للدفاع عن عقائد البابية والدفاع عن
الصفحه ٦٩ : وعقائده
بادعائه أولا أنه" باب القائم الموعود" ثم القائم ، ثم النبي ، ثم ارتقى
بعد ذلك إلى عرش الربوبية
الصفحه ٧٥ : وآياته واعترف بأنه لا يسأل عما
يفعل ، هذه كلمة قد جعلها الله طراز العقائد وأصلها وبها يقبل عمل العاملين
الصفحه ٩١ : "
(١).
وهنا يبدو الغلو
جليّا واضحا فى عقائد البهائية ، فهم ينكرون على الله أسماءه الحسنى وصفاته العلى
الصفحه ١٦٢ :
المعترف بها إذ ذاك وعلى شعائر العقائد على أنها فروع وفرق لتلك الأديان المعترف
بها من قبل وقيد كل ذلك
الصفحه ١٥١ : ء المحفل
الروحانى.
ومن حيث أن حكم
الشريعة الإسلامية فى شأن ابن المرتد قاطع لكل شبهة دافع للأساس الجديد
الصفحه ١٥٦ :
الكثرة الغالبة منها ٢٢٧٧ مادة على علماء الأزهر فأقروا أنها لا تخالف الشريعة
الإسلامية فهى إما نصوص توافق
الصفحه ١٥٢ : يتبعونهم
فى الردة ؛ لأن الإسلام يعلو وقد تبعوهم فيه فلا يتبعونهم فى الكفر ، ولا يجوز
استرقاقهم صغارا لأنهم
الصفحه ١٥٣ : الأب أو الأم وإن علا أو مات مسلما فهو مسلم تغليبا للإسلام
، وإن كان أبواه مرتدين وليس فى أصوله مسلم
الصفحه ٢٤٣ :
بالإقامة والدعوة إلى دينهم الخارج عن الإسلام حتى إن بشير الدين محمود قال : إنه
لا يسمح لأحد بالإقامة فى قلب
الصفحه ١٤٥ : أنه بهائى زواج صحيح فى نظر الإسلام وغير صحيح ما يقول به المفتى.
ومن حيث أن حجة
المدعى فى هذا الصدد
الصفحه ١٨٦ : للتنفيذ ، فبدأ الخطة
بالدعوة إلى مواجهة النصارى ورجال الدين المسيحيين الذين كانوا يهاجمون الإسلام
ويحاولون
الصفحه ٢٤٦ :
سادسا : حكم
الإسلام فى القاديانية :
فى عام ١٣٩٤ ه
١٩٧٤ م أصدرت رابطة العالم الإسلامى بيانا
الصفحه ٦٧ : المنحرفة ودعوتها إلى الانحراف عن الشريعة الإسلامية وحدودها ، وكذا
دعوتها إلى نسخ الشريعة الإسلامية ، حتى