الصفحه ٩١ : "
(١).
وهنا يبدو الغلو
جليّا واضحا فى عقائد البهائية ، فهم ينكرون على الله أسماءه الحسنى وصفاته العلى
الصفحه ١٩٣ :
الله ، قال : سمعت رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : " ... فينزل عيسى ابن مريم ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٨ :
من درجات ترقى
الإنسان ، فالإنسان يتدرج فى محبة الله من درجة إلى أخرى من درجة الصالحين إلى
درجة
الصفحه ٢٢١ :
ومن الأحاديث
الشريفة التى تبين أن محمدا رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، هو الرسول
الخاتم ، يقول
الصفحه ٢٠٥ :
ـ أدلتهم من
القرآن الكريم :
يقول تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا
الصفحه ٢٠٦ : أنه ليس فى
الآية دليل قط على استمرار النبوة بعد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وإنما مقصود الآية كما
الصفحه ٢١٦ :
ولقد تكفل الله
سبحانه وتعالى بحفظ هذا الكتاب من كل تحريف أو زيادة أو نقص : (إِنَّا نَحْنُ
الصفحه ١٠٤ :
فمعجزة العصا هى
التى جعلت السحرة يؤمنون بموسى ، وقول الله تعالى : (فَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ سُجَّداً
الصفحه ١٩٥ : :
زعم غلام أحمد أنه
يوحى إليه ، وأنه يسمع من وحى الله ، يقول فى تكملة البراهين الأحمدية ، ج ٥ ، ص
١٨٣
الصفحه ٢٠١ :
وسلم ، شهد له
بالنبوة ، بل إن السماء والأرض وما من نبى إلا شهد له بالنبوة ، ويأمر المسلمين
باتباعه
الصفحه ٢٢٠ :
وأحمد وابن ماجة].
وعن أبى هريرة ،
رضى الله عنه ، أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم قال : " إن
الصفحه ٢٢٧ : الذين يقولون بأن الله تعالى حل فى المسيح الإنسان ليتكون
المسيح الإله من طبيعتين ، وهى فكرة اتحاد اللاهوت
الصفحه ٥٢ : على قبل نبيل أى على قبل محمد ـ
ولأكونن فى يوم من يظهره الله من يظهره الله ، وفى يوم من يظهره من بعد من
الصفحه ٩٦ : ، صلىاللهعليهوسلم عقيدة غير صحيحة ، ومبدأ لا أساس له ، وإن هذه العقيدة
إحدى البلايا التى يختبر بها الله تعالى عباده
الصفحه ١٠٢ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلى : " ألا ترضى أن تكون منى بمنزلة هارون من موسى
، إلا أنه ليس