الصفحه ٤٠ :
أعتقد أن
كلام" قرة عين" ينبئ عن فكرها وهدفها الخبيث وهو محاولة تحطيم الأخلاق
الإسلامية ، ونشر
الصفحه ٤٧ : ،
وعلى الله تعالى اجترأ فما استطاع حتى الآن إنس ولا جان أن يأتى بمثل هذا القرآن (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٥١ : إلى دلائل ، وبراهين على صحته غير البراهين السالفة.
فالقرآن هو الكتاب
المعجز للبشر بهدايته وتشريعه
الصفحه ٣٤ : حسين البشروئى المسمى" باب الباب" وملا محمد على
البارفروشي المسمى عندهم بالقدوس و" قرة عين" بنت ملا صالح
الصفحه ٣٥ : ،
وأن القرآن نفسه أشار إلى ذلك وأنبأ بوقوعه ، حتى اطمأنت قلوب الجميع وعلموا بأنه
لا بد من وقوع هذه
الصفحه ٤١ : والاقتدار
بالطاهرة" (١).
ومن أشعار قرة عين
الغزلية بالعربية التى تبين شدة ولعها وهيام قلبها ووجدها قولها
الصفحه ٤٣ :
قرة عين
كانت تميل إلى
الشباب المراهق الصغير ميلا شديدا ؛ ولهذا احتضنت الشاب الصغير
الصفحه ٤٤ : لأنظارنا ،
غير الباب الشيرازى ، هى الجميلة الذكية ، التى وهبت حظّا من الحسن والذكاء
والفطنة ، قرة عين التى
الصفحه ٦٥ : القرية التى
ولد فيها ، وهى من أعمال مازندران الإيرانية ، وكان مولده فى الثانى من المحرم سنة
١٢٣٣ للهجرة
الصفحه ٦٦ : البابية ، والّذي أشرنا إليه من قبل استطاع حسين على أن يؤثر على قرة
عين ، بشبابه وجاذبيته ، فهامت به
الصفحه ٩٥ :
يؤول البهائيون
القرآن تأويلا باطنيّا غريبا عن مناهج التفسير الصحيحة.
والتأويل الباطنى
منهج خبيث
الصفحه ١٠٠ : مشرقة فى أزل الآزال ، ولا تزال تكون ساطعة
الأنوار فيما يأتى من القرون والأجيال" (١) ، فالتبشير بظهور
الصفحه ١٢٠ : : " إن
اكتفاء البهاء بتحريم أزواج الآباء فقط وسكوته عن بقية المحرمات التى ذكرها القرآن
المجيد ، دليل قاطع
الصفحه ١٢٣ : بقائهما معا ،
ثم إن الطلاق هو مثل جميع أوامر الدين ، لخير الإنسان ودفع الضر عنه ولذلك عبر
القرآن المجيد عن
الصفحه ١٣٤ : محامى الحكومة أن البهائيين كانوا على دين الإسلام وتطورت أفكارهم
فقالوا إن القرآن ليس آخر الكتب السماوية