الصفحه ١٤ : ، وقد شاهدت عجائب فيها ما هو مكشوف منها ، فتأمل عجائب البحر فإن
فيه من الحيوان والجواهر والطيب أضعاف ما
الصفحه ١٧ : ، ولولاها لما كان يتهيأ للخلق
من الذهب والفضة نقود ولا زينة ولا منفعة ، وكانت هذه الجواهر معدودة من جملة
الصفحه ٢٦ : ، ونقود وجواهر يقتنيها ويصل بها إلى أغراضه ويجدها في مهماته ،
وعقاقير
الصفحه ٥٤ : ء ونار وتراب. ويضاهي
الجواهر الأرضية. أما الحيوانية ، فبروحه الحيواني. وأما النباتية ، النامية فبما
الصفحه ٦٦ : ، قالوا : والملائكة
السماويات نفوس السماوات والكروبيون المقربون العقول المجردة التي هي جواهر قائمة
لا
الصفحه ٦٩ : ؟ فإنه ليس من قبيل الأعراض ولا من قبيل الجواهر
، فكيفما أدرت المسألة رجع حكم النهاية إلى المعلوم لا إلى
الصفحه ٧٧ : أصفى الجواهر من حيث
يشف ما وراءها ، والأنبياء عليهمالسلام يعلمون الغيب بواسطة القوة فيعبرون الصورة
الصفحه ٧٨ : الله.
قلنا : إذا قررنا
إبطال الحلول أتينا على مذهبهم. فنقول : حقيقة الحلول انطباق جواهر على جوهر أو
الصفحه ١٢٩ : ولا غاية لعظمته وجلاله. ليس بجسم ولا جسماني ولا بروح ولا روحاني
ولا بجوهر محدود ولا تحله الجواهر ، بل
الصفحه ١٦١ : بجوهر ولا تحله الجواهر ، ولا بعرض ولا تحله الأعراض ، بل لا
يماثل موجودا ولا يماثله موجود ، ليس كمثله شي
الصفحه ١٦٥ :
وجواهر القرآن وميزان العمل والقسطاس المستقيم ومعراج القدس ومنهاج العابدين
الصفحه ١٨٥ : يمكنه أن يزن به الفضّة وسائر الجواهر ، لأن الموزون عرف مقداره لا
لأنه ذهب بل لأنه ذو مقدار ، ولذلك هذا
الصفحه ٢٠١ : ذكرته في كتاب جواهر القرآن فوجدت جميعها موافقة لما في
القرآن ، ولما في الأخبار فتيقنت أن محمّدا
الصفحه ٢٠٥ : الظاهرة من كتاب جواهر القرآن.
وأما الصنف الثالث
: وهم أهل الجدل فإني أدعوهم بالتلطف إلى الحقّ ، وأعني
الصفحه ٢٠٦ : ، وأخذوا
منه مفاتيح العلوم كلها مع الموازين كما ذكرته في كتاب جواهر القرآن ، فمن أين
يحتاجون إلى إمامك