الصفحه ٦٣ :
موصوف بالاقتدار على خلق جواهر لا تعدم. وسنورد إن شاء الله تعالى أصل مذاهبهم في
المعراج الثالث في حدوث
الصفحه ٦٠ : تحت مقعر فلك القمر مستحيل متغير ، والعناصر
يستحيل بعضها إلى بعض وما عدا ذلك فهو جواهر من حوادث أخر
الصفحه ٦١ : يعتقده المتكلمون فإن الجواهر عندهم متماثلة ولا
فرق بين جوهر النفس وجوهر الجسم. وإنما تختلف الجواهر عندهم
الصفحه ٦٢ : ، فإن ابن
آدم عندهم طلسم فيحتالون بأبخرة وعقاقير وجواهر مختصة من جواهر الأرض تلائم طبيعة
الكواكب والحب
الصفحه ١٩٥ : فيه مفاتيح كل العلوم كما
أشرت إليه في كتاب (جواهر القرآن) فاطلبه منه وليست الموازنة بين عالم الملك
الصفحه ٢٢٦ : ، بل قوة إلهية مثل العقل الأول واللوح والقلم
، وهي الجواهر المفردة المفارقة للمواد بل هي أضواء مجردة
الصفحه ٢٨٢ : المفصلة في الجواهر القابلة فمثاله القلم. وإن كان في تلك الجواهر القابلة
للتلقي ما انتقش بالعلوم فمثاله
الصفحه ٣١٣ : البحار ويخرج دررها وجواهرها ، ولكن لا ينبغي أن تغره نفاسة جواهرها مع
عجزه عن نيلها ، بل ينبغي أن ينظر إلى
الصفحه ٣١٤ :
جمعناها في كتاب جواهر القرآن بها ينبغي أن يعرف الخلق جلال الله الخالق وعظمته لا
بقول المتكلمين إن الأعراض
الصفحه ٣١٦ : يلزم منه أن
يخلو عنه خزائن الملوك ، فقد خلق الناس أشتاتا متفاوتين كمعادن الذهب والفضة وسائر
الجواهر
الصفحه ٣٤٦ : .
الركن الثاني في معرفة الملائكة
الملائكة والجن
والشياطين جواهر قائمة بأنفسها مختلفة بالحقائق اختلافا
الصفحه ٣٤٧ :
اشتراك الشيئين ،
ويمكن إن تشاهد هذه الجواهر. أعني جواهر الملائكة وإن كانت غير محسوسة ، وهذه
الصفحه ٣٥٥ :
والأنهار المطردة باللبن والعسل والخمرة ، والأشجار المزينة بالجواهر واليواقيت
واللآلي ، والقصور المبنية من
الصفحه ٨ : كالمصابيح
والجواهر مخزونة كالذخائر ، وكل شيء من ذلك معد مهيأ لشأنه ، والإنسان كالمالك
للبيت المخول لما فيه
الصفحه ١٢ : الله فيها من المعادن وما يخرج
منها من أنواع الجواهر المختلفة في منافعها وألوانها مثل الذهب والفضة