الصفحه ٤٤٢ : من مخارجها وكذلك سائر الأذكار ، فلا يزال
يحتاط في التشديدات والفرق بين الضاد والظاء ، لا يهمه غير ذلك
الصفحه ٤١٣ :
آداب الجماع
طيب الرائحة ،
ولطافة الكلمة ، وإظهار المودة ، وتقبيل الشهوة ، والتزام المحبة ، ثم
الصفحه ٤٨٦ : يطلب من زحل وهو كيوان مثل المنافع الأرضية وإظهار
الكنوز وشق الأنهار والأشجار ، وأما ما يخص الشمس فمثل
الصفحه ١٤٦ : : ٤]. وقال تعالى : (إِلَيْهِ
يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) [فاطر : ١٠
الصفحه ٤٠٨ : ، وغسل الجسد ونظافة الثوب ، وطيب الرائحة ،
وترك التخطي ، وقلة الكلام ، ودوام الذكر ، والقرب من الإمام
الصفحه ١٤ : ، وقد شاهدت عجائب فيها ما هو مكشوف منها ، فتأمل عجائب البحر فإن
فيه من الحيوان والجواهر والطيب أضعاف ما
الصفحه ٤٨٢ : العيون ، ثم سر إلى مطلع شمس حرارة زئبق الآبق وحصله ، فإذا بلغت بين
السدين فانفخ عليه من نار لطيفة طيبة
الصفحه ٥١٥ : ، ليس معه حظه من العلم ولا
أسرار الملكوت ، يلج عليه عمله عقيب رومان في أحسن صورة طيبة الريح ، حسن الثياب
الصفحه ٥٢٧ : ء نعم يا محمد ، ويأمر الله بالجنة
فتزخرف ويؤتى بها ولها نسيم طيب أعبق ما يكون وأزكى ، فيوجد ريحها مسيرة
الصفحه ٣٤٣ :
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ) [الرعد : ٢٣].
وأما كون بعض الحيوانات العجم غذاء لبعض السباع الضارية
الصفحه ٥٢٥ :
ذكرناها في كتابنا" الإحياء".
وقوم قد دنا على
رءوسهم ظل يمنعهم من الحر وهي الصدقة الطيبة ، ولا يزالون
الصفحه ٢١٥ :
باب الشكر
وفي كل نفس من
أنفاس العبد نعمة لله تتجدد عليه يلزمه القيام بشكرها. وأدنى الشكر أن يرى
الصفحه ٤٩٣ : في بيت أربعين صباحا أو أربعة أشهر ، وهو الأفضل ، وانقطع كأنك
ميت ، ولا تبق لك حاجة ، وحصل من الزاد ما
الصفحه ٤٢٦ :
(آتَيْناهُ
رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا وَعَلَّمْناهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً) [الكهف : ٦٥] وهذه
الطريقة
الصفحه ٤٢٩ : ، الملهم الذي
ألهمهم الحجة البيضاء بالمحجة الخضراء فأصابوا أبكار الصواب ، ناداهم بلسان شأن
المحبة من جنان