الصفحه ٤٢ : بمنزلة شيء نفيس عمل له صندوق يحفظه ، وعند ما يوضع في الأرض ويسقى يخرج
منه عرق في النوى وغصن في الهوا
الصفحه ٤٩١ : الأرواح الطيبة الطاهرة من الدنس والآثام
والمظالم فهي تطير أين شاءت واختارت على صور ما ذكرها الناس ، إما
الصفحه ٩٦ :
ويورث الرقة والقرب من الله عزوجل. قال الله تعالى : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ
الصفحه ٤١٠ : بالمنقطع ، وبذل الزاد ، وحسن الخلق
، وطيب الكلمة ، والمزاح من غير معصية ، واختيار التعديل ، والاستبشار به
الصفحه ٢٧ : وَرَزَقْناهُمْ
مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلاً) [الإسراء : ٧٠].
فكان
الصفحه ٣٥٦ : ، أو المزور حتى تمده تلك الروح الطيبة بما
يستمد منه ، ومن أقبل في الدنيا بهمته وكليته على إنسان في دار
الصفحه ٣٨٥ : إلى الله تعالى ، واستعمل من الطيب أطيب ما عندك ، وبالغ
في تنظيف بدنك بالحلق والقصّ والتقليم والسواك
الصفحه ٨٣ : الأرض
وتتحلل الرطوبات وتسخن أغصان الأشجار من فوق ، فإذا استحر الغصن استدعى الماء وطلب
رطوبة الجزء الذي
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم غرس غصنا رطبا في قبر إنسان وقال : رفع الله تعالى عن
صاحبه العذاب ما دام هذا الغصن رطبا ، وذلك من
الصفحه ٤٦٢ :
خير لك من كبرك
الذي يطغيك". ومثل هذا نقل عن أبي حازم قال : دخلت على عمر بن عبد العزيز رحمهالله
الصفحه ٥٤٠ : له كما قال عليهالسلام : " إنّ لربّكم في أيّام دهركم نفحات ألا فتعرضوا
لها".
والمقصود من هذه
الصفحه ٤٨٥ : أن تعطيني ما يصلح لي منك ، ولتكن على الماء في فروج من
حشيش أخضر وهواء لطيف بنفس فرحة وريح طيب وأنت
الصفحه ٥١٢ : حسان الوجوه ، عليهما أثواب حسنة ،
ولهما روائح طيبة ، فيلفونها في حريرة من حرير الجنة وهي على قدر النحلة
الصفحه ٤٣ : ، فتظهر جميعها حتى ما يضر بها ما يلقاها من حر وبرد ، ثم تراها في
النضج والطيب إلى بلوغ الغاية المقصودة
الصفحه ١٥٧ : عَمِلَ صالِحاً
مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً) [النحل : ٩٧