الصفحه ٢٠٤ : عند الله فله في ذلك
أجران. وإن أخطأ فله عند الله في ذلك أجر واحد ، وكذلك قال رسول الله
الصفحه ٢٤٠ :
إلى تكذيب الرسول
عليه الصلاة والسلام ، فالحنبلي يكفر الأشعري زاعما أنه كذب الرسول في إثبات الفوق
الصفحه ٢٤٧ : أهل القبلة ما أمكنك ما داموا قائلين لا إله إلّا الله محمّد رسول
الله غير مناقضين لها. والمناقضة
الصفحه ٢٠٦ : إمامك هؤلاء الأصناف الثلاثة؟ أيعلم العوام فيكلفهم
ما لا يفهمون ، ويخالف رسول الله صلىاللهعليهوسلم أو
الصفحه ٢١٨ : تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) [آل عمران : ٣١].
وقال : ([مَنْ
يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ
الصفحه ٢٣٩ : بقول لا إله إلّا الله محمّد رسول الله صادقين بها غير مناقضين لها فأقول:
الكفر هو تكذيب
الرسول عليه
الصفحه ٣٢٣ :
افتتح رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنيانه في أول بعثته قبل النطق بهذه الألفاظ.
المثال الرابع :
قال
الصفحه ٤٥٣ : : (أَلِيماً) [الفتح : ١٦] وقد
دعاهم أبو بكر رضي الله عنه إلى الطّاعة بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأجابوه
الصفحه ٢٥٢ :
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) [النور : ٢٢]. كما
سئل رسول الله
الصفحه ٣١٠ : يعتمده في هذا الباب إلا ما ورد في القرآن أو تواتر عن
الرسول صلىاللهعليهوسلم تواترا يعيد العلم. فأما
الصفحه ٣١١ :
قبلوه ورووه ، وما
قالوا قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم كذا ، بل قالوا : قال فلان قال رسول الله
الصفحه ٣١٩ :
عليه التصديق
والإيمان بما قاله الرسول صلىاللهعليهوسلم بالمعنى الذي أراده أو في قولنا الثالث إنه
الصفحه ٣٣٨ : عرضت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم من رؤيا لبن أو حبل. فقال : اللبن هو الإسلام ، والحبل هو
القرآن
الصفحه ٣٩٥ : انتحابا شديدا ؛ وقال معاذ : قلت يا رسول
الله أنت رسول الله وأنا معاذ ، فكيف لي بالنجاة والخلاص من ذلك؟ قال
الصفحه ٥٠٥ : ء قاف لا تقطعها الشّمس في أربعين سنة ، قالوا : يا رسول
الله أو فيها خلق؟ قال : نعم ، فيها مؤمنون لا