الصفحه ٤٣٣ : عمران : ١٨٥ ،
الحديد : ٢٠] وتصديق الرسول فيما جاء به. وأما البرهان فهو أن يعرف وجه فساد قياسه
أن قوله
الصفحه ٤٤٥ : بوجه. قال الحسين رضي الله عنه : لما أراد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يبني مسجده بالمدينة أتاه جبريل
الصفحه ٤٥١ : بالرسول قال له : اذهب فهذا جوابك
، وقل للسلطان هذه همة واحدة أثرت في قلع شجرة مثمرة ، فكيف همم جماعة من
الصفحه ٤٥٢ : الذين كانوا معه قبل سلاسل التمليك ،
فمن لطافة رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه كانت تتردد إليه امرأة
الصفحه ٤٥٤ :
الرسول؟ ثم الذين من بعدهم ممن غيرهم أخذوها نصّا أم سنة أم إجماعا؟ لكن قد أخذوها
بسيف أبي مسلم الخراساني
الصفحه ٤٦٨ : الجنة وأسرها
كما قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم : " كيف أصبحت يا حارث؟ قال : أصبحت بالله مؤمنا حقّا
الصفحه ٤٦٩ : ؟ قال : سمعت في بعض كلامه وهو يشير إلينا : من
حضر بطلت شهادته ، ومن غاب صحت ، وفي مثل هذا قال رسول الله
الصفحه ٤٧١ : ، والثلاثاء
للمريخ ، والأربعاء لعطارد ، والخميس للمشتري ، والجمعة للزهرة. وقد ذكر الجمهور
منهم أن طالع رسول
الصفحه ٤٧٧ : ، ولكن
بعد دخول الوقت ، ونزع الخاتم من اليد. ويجوز للمتيمم أن يصلي بالمتوضئ ، فقد فعل
ذلك أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٧٨ : رسول اللهصلىاللهعليهوسلم ، وتواظب فيها على الصلاة السبعينية قبل الزوال ، وتطلب
فعلها في الإحيا
الصفحه ٤٩٠ : والفواكه أسلم. واعلم أن كثرة المأكل ككثرة الرفاق لا تربح من
كثرتهم خيرا ، ألم تر إلى رسول الله
الصفحه ٤٩٤ : ، والحث عليه كثير. وقد سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم في رجل يتصدق بمال حلال وآخر يذكر الله من صلاة
الصفحه ٤٩٦ : : " رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر"
قالوا : يا رسول الله وما الجهاد الأكبر؟ فقال : «هي مجاهدة
الصفحه ٤٩٨ : زاد وتقول لشاويش القافلة ارجعون لعلي
أعمل صالحا فيما تركت ، هيهات غلق الرهن فلا يقال. قالوا : يا رسول
الصفحه ٥٠٠ : أفضل ، بل بشرط جامع بين القلب والعين
كحالة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإنه كاشفه ليلة إسرائه