الصفحه ١١١ : الحقيقية؟ يقال : في مقام الرؤية والمشاهدة بسر القلب ، وإنما
يرى ليعرف ، لأن المعرفة الحقيقية في باطن
الصفحه ١٢٠ : ء وشرب لما شاهدت من ضياء البرق. وأما اللحظ فهو اسم يعبر به عن رؤية الحق
تعالى بالقلب ، كما قال عليه
الصفحه ١٢٥ :
القرب بالقرب فإذا
ذهب عن رؤية القرب بالقرب فذلك قرب وقد قال قائلهم :
قد تحقّقتك في
السّ
الصفحه ١٧٩ :
توجّه للإله ودع
سواه
وراقب وارتفع
للعاليات
والمراقبة وهي
رؤية جناب الحق سبحانه
الصفحه ٢٠٩ :
فإنهم يقولون في مسألة رؤية الباري تعالى مرئي لأن العالم مرئي ، وباطل أن يقال
إنه مرئي لأنه ذو بياض لأن
الصفحه ٢١٠ : أخر هذا حكم الوجود ، أما حكم الرؤية في
الآخرة فحديث آخر.
الرابع : أنه إن
سلم الاستقصاء وسلم الحصر في
الصفحه ٢٢٧ : . وينظر في أحوال الموت والحياة
وفي أحوال القيامة والبعث والحشر والحساب ، ورؤية الله تعالى وأهل النظر في
الصفحه ٢٤٠ : ء ، والأشعري يكفر المعتزلي زاعما أنه كذب الرسول في جواز رؤية
الله تعالى وفي إثبات العلم والقدرة والصفات له
الصفحه ٢٤٦ :
الأفول على حدوث
عنده أظهر من أدلّة التقدير والجسمية.
وأما رؤية الكوكب
أوّلا فقد روي أنه كان
الصفحه ٢٤٨ :
ظنا غالبا ، وكان مع ذلك لا يعلم ضرره في الدين كنفي المعتزلي الرؤية عن الله
تعالى. فهذه بدعة وليس بكفر
الصفحه ٢٥٤ : القدم ،
ومن نفى الكلام وصفا زائدا على العلم ، ومن نفى السمع والبصر زائدا على العلم ،
ومن نفى جواز الرؤية
الصفحه ٣١٦ : وسماع كلام الله ورؤية الصالحين وخبرهم وقرائن من هذا
الجنس تناسب طباعهم مناسبة أشد من مناسبة الجدل
الصفحه ٣٣٧ : الخيال عنه بلفظ ، فكذلك كل نقش
ارتسم في النفس يمثل الخيال له صورة ولا أدري أنه كيف يتصور رؤية شخص الرسول
الصفحه ٣٣٨ : يمكن إنكاره؟
فإن قيل : إذا
كانت رؤية الرسول تجوزا ، فالتجوز مما قد أذن في إطلاقه في حقه ولا يجوز في
الصفحه ٣٣٩ : يوهم الخطأ عند المستمع ،
وهذا لا يوهم رؤية الذات عند الأكثرين لكثرة تداول الألسنة له فإن معناه كما يجوز