الصفحه ١٠٥ : بقيومه ، بل غيبته عن رؤية قيامه وهو الاستغراق في
العين عن الآثار والتخلص عن لوث الاستتار وهو فقد حال
الصفحه ٢٤٤ : اختصاص الباري بجهة فوق. ويقول الأشعري : لا برهان على
استحالة الرؤية. وكأن كل واحد لا يرضى بما ذكره الخصم
الصفحه ١١٢ : أمير المؤمنين أتعبد من ترى
أو من لا ترى؟ فقال : لا بل أعبد من أرى لا رؤية العيان ، ولكن رؤية القلب
الصفحه ١٤٩ : الإيمان بالله تعالى
ينتفع بهذا الخوف من أخرجته رؤية كثرة الأعمال إلى الإدلال والأمن من مكر الله إذ
لا يأمن
الصفحه ٢٢٦ : الفن. فأما في طريقنا فلا يتأتى بالبرهان بل نعول على العيان ونعتمد على رؤية
الإيمان ، ولما أضاف الله
الصفحه ٤١٠ : .
آداب المهدي
رؤية الفضل للمهدى
إليه ، وإظهار السرور بالقبول منه لها ، والشكر عند رؤية المهدى إليه
الصفحه ٤١٣ : الثوب ، وإظهار
القناعة ، واستعمال الشفقة ، ودوام الزينة ، وإكرام أهله وقرابته ، ورؤية حاله
بالفضل
الصفحه ٨ : موافق
للأبصار ، وتجد النفوس عند رؤية السماء في سعتها نعيما وراحة لا سيما إذا انفطرت
نجومها وظهر نور
الصفحه ١٨ :
أكل وشرب وتمهيد
مراقد ، ورؤية ما يؤذيهم ومؤانسة مرضاهم وقصدها والعمل عليها برا وبحرا فيجدون
الصفحه ٣٠ : احتمل هذه المشقة ، وليست له رؤية
ولا فكر في عاقبة ، ولا له أمل يأمله في أفراخه كما يأمل الإنسان في ولده
الصفحه ٥٥ : القوى لبعض وكيف خلقت اليد للبطش ، واللسان
للكلام ، والحدقة للرؤية ، وكيف خلقت على شكل ملائم للنور فجعلت
الصفحه ٩٥ : .
فصل في أن ما سوى الحق حجاب عنه
اعلم أن الوقوف مع
الخلق والنفس حجاب عن الحق ورؤية الأفعال شرك ، لأن
الصفحه ١٠١ : ، وعبادة لا عادة ، لأنه من
لاحظ المعمول له اشتغل به عن رؤية الأعمال ونفسه تاركة للشهوات ، فصحة الإرادة ترك
الصفحه ١٠٤ : شهدوا في إخلاصهم الإخلاص احتاج إخلاصهم الى إخلاص. قال بعضهم : صدق الإخلاص
نسيان رؤية الخلق بدوام النظر
الصفحه ١٠٦ : الوصال هو الرؤية والمشاهدة بسر القلب في
الدنيا وبعين الرأس في الآخرة ، فليس معنى الوصال اتصال الذات