الصفحه ٢٢٥ : «ع» كان في أصل الخلقة في غاية الذكاء والفطنة والاستعداد للعلم ،
وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم افضل
الصفحه ٢٤٢ : عليهالسلام نفسه ، لبس ثوب النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم نام مكانه.
قال : وكان
المشركون يرمون رسول الله
الصفحه ٢٧٥ :
قلت : هذا سياق
ابن عساكر في كتابه وطرقه.
ورواه أيضا عن
جابر بن عبد الله عن النبي (ص) غير أن في
الصفحه ٢٩٠ : البدر ، ثم قال ما لي لا أرى أخي وابن عمي علي بن ابي
طالب ، فقلنا ما رأيناه يا رسول الله ، فقال النبي
الصفحه ٣٥٩ : ء النبي إلا على خديجة وإني لم
ادركها وكان رسول الله إذا ذبح شاة يقول ارسلوا بها اصدقاء خديجة قالت فأغضبته
الصفحه ٣٧٢ :
ابى سلمة ربيب
النبي «ص» قال : نزلت هذه الآية على النبي «ص» (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس
اهل
الصفحه ٥١٦ :
الرحمن عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال المهدي مولده بالمدينة (١٢٨٥)
من أهل بيت النبي «ص» ، ومهاجرة
الصفحه ٥٧٦ :
في تخصيص علي (ع) بإجابة سؤله
٢٢٧
قصر علي (ع) مقابل قصر النبي (ص) في
الجنة
الصفحه ٥٧٨ : أن عليا (ع) صاحب لواء رسول اللّه (ص) يوم
بدر
٣٤٧
نهي النبي (ص) عن سب علي
الصفحه ٥ : اتحدت وتوحدت في مقاومة أبرز شخصية عرفها التاريخ بعد النبي
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والجدير ان
الصفحه ٧٨ :
قال : لما قتل علي
بن ابى طالب عمرو بن عبد ود ودخل على النبي «ص» وسيفه يقطر دما ، فلما رآه النبي
الصفحه ٩٠ :
الباب الحادي عشر
فى مبايعة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم على محبة أهل بيته عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٢ :
عن شعبة عن ابي
بلج (٦٥٧) عن عمرو بن ميمون (٦٥٨) عن ابن عباس ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر
الصفحه ٢٢٢ : الحديث ان عليا عليهالسلام باب العلم ، واكثروا حتى قالت طائفة : إنما اراد النبي «ص»
(أنا مدينة العلم) أي
الصفحه ٢٣٩ : ) (٧٩٨) ان النبي (ص) لما أراد الهجرة الى المدينة خلف علي بن ابى
طالبعليهالسلام بمكة ، لقضاء ديونه وأدا