بمواعظه والتخلق بآدابه ، ولينصحن لشرائع الإسلام والإيمان كلها ببيانها للناس أتم بيان ، وهذا كله رهن بمشيئة الله ، فهو الذي إن شاء كان وما لم يشأ لم يكن ، ولا قوة إلا به.
تم الجزء الأول ويليه الجزء الثاني إن شاء الله وأوله
فضل في شهادة أهل الإثبات على أهل التعطيل