الصفحه ١٧٨ : هذا التقديم بدليل قوله «وكان عرشه على الماء»
أي عند كتابة القلم للمقادير ، ولا يدري الا الله كم من
الصفحه ٢٦٥ :
، بل مصدر ضلال وتلبيس ، فإنهما قد جاءا بصريح الاثبات الذي هو ضد ما قلتم من
النفي والتعطيل ، ولا يمكن أن
الصفحه ٤١٣ : كذبت على ربها وقالت عليه ما لا تعلم ، وعولت في ذلك لا
على القرآن والآثار ، بل على ما عندها من زبالات
الصفحه ٢١٢ :
تعالى وهما نزوله
سبحانه إلى السماء الدنيا كل ليلة على ما وردت به الأحاديث الصحيحة المتواترة في
الصفحه ٤٦ : بشيء من الكفر والايمان
والاسلام ، بل هم في كل ذلك مجبورون على ما شاءه خلاقهم سبحانه ، فليس فيهم من
الصفحه ٢٤٥ : وليس عندهم على ما يقولون أثارة
من علم ولا بيان صريح وانما هي شكاية العاجز الذي لا حيلة له. وإلى من
الصفحه ٤٢ :
الشرح
: هذا تفريع على ما
ذكره من أحوال الروح بعد الموت ، وأنها اما في عذاب أو نعيم ، والمعنى أن
الصفحه ٢٨٤ :
لكن بمحنة حزبه
من حربه
ذا حكمة مذ كانت
الفئتان
وقد اقتصرت على
يسير من
الصفحه ٢٤٣ : وتفسير القرآن وبين تضافرها على اثبات صفة
العلو له سبحانه على ما تقتضيه النصوص الصريحة القطعية من الكتاب
الصفحه ١٨٧ :
يخفى ما في هذه
الشبهة من المغالطة ، فإننا نثبت هذه الصفات لله على ما يليق به سبحانه ، فلا
ننفيها
الصفحه ٢٠١ :
بعض لبعض أول
للثاني
ومقالة فطر
الإله عباده
حقا عليها ما
هما عدلان
الصفحه ٢٧٦ : وركبهم مثل ما بين سماء الى سماء ،
ثم على ظهورهم العرش بين أسفله وأعلاه مثل ما بين سماء الى سماء ، ثم الله
الصفحه ٣١٠ : جهله
لغة وعقلا ما
هما سيان
الشرح
: والعجيب من أمر
هؤلاء المتأولين أنهم يرمون
الصفحه ٣٥٦ : . والرسول كان يشير بإصبعه الى
السماء لم يكن يطلب شهادتها هي على ما قام به من البلاغ والأداء ، وانما كان يشهد
الصفحه ٣٣٤ : أولئك المتأولين من
الأشعرية لاموا هؤلاء الجناة من الباطنية على ما أوغلوا فيه من التأويل ،
لاستطاعوا