الصفحه ٥٤ : العظيمتين في قوة وعزم بلا كسل ولا
فتور ، فإنه لا صلاح للعبد ولا نجاة إلا بهما ، فالقيام بهما واجب حتم على كل
الصفحه ٦٠ : وهم أصحاب وحدة الوجود
بزعامة ابن عربي الزنديق أن الله هو هذا الوجود بعينه وعيانه ، وأنه ليس هناك إلا
الصفحه ٦٣ : التلمساني القائل بأن الكثرة وهم وما ثم إلا شيء واحد فيكون الضيف وما قدم له
من القرى شيئا واحدا. وان حسب
الصفحه ٦٤ : لم يكن ثم إلا وجود واحد لبس هذه الصور والتعينات المختلفة التي لا بد له منها
في بروزه وتجليه ولا بد
الصفحه ٦٩ : يصوغه أصحابه في قالب التنزيه
تمويها على قصار النظر فيقولون ما أردنا بنفي الصفات الا تنزيهه عن مشابهة
الصفحه ٧٢ :
يرضى بمثل هذا التحريف والتعطيل الا قلب فارقه الخوف من مولاه وبات على غير ايمان
به ، والا لما اجترأ على
الصفحه ٧٣ :
إلا طوائف
بالحديث تمسكت
تعزي مذاهبها
إلى القرآن
الشرح
: بعد أن فرغ الشيخ
من
الصفحه ٧٥ :
بل فطرة الله
التي لم يفطروا
ألا عليها الخلق
والثقلان
ونظير
الصفحه ٨٢ :
الشرح
: وزعمت كذلك أن
الله كلم عبده موسى بن عمران بكلام سمعه بأذنيه وذلك الكلام المسموع لا يكون الا
حرفا
الصفحه ٨٧ : النزول لفصل القضاء بين عباده وهو المشار إليه بقوله تعالى
: (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ
الصفحه ٩٠ : تجسيم والتعطيل جحد وانكار لصريح النصوص ، واثبات بعضها دون
البعض الآخر تناقض ، فما عليك إلا أن تطيب نفسا
الصفحه ٩٢ : موسى عليهالسلام في رده على فرعون : (لَقَدْ عَلِمْتَ ما
أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ١١٤ : إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ) [المدثر: ٢٥] وقولهم : (إِنْ هَذا إِلَّا
إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ
الصفحه ١١٨ : مجتمعين بحال من الأحوال فلا وجود للحروف أصلا إلا على سبيل
الترتيب والتعاقب بمعنى أنها توجد شيئا بعد شي
الصفحه ١٢٧ :
ولا معنى لكونه
متكلما الا قيام الكلام بذاته فيكون من جملة صفاته والا لم يكن متكلما بالقرآن
العربي