الصفحه ٣٨٢ : ، ولم يحكم تلاوته مقلدا في ذلك من
سبقه من شيوخه ، فان هؤلاء لم يؤمنوا الا بألفاظ الكتاب يرددونها بلا فهم
الصفحه ٤١٤ :
بسببها ، بل ليس
هناك الا مجرد مشيئة ترجح احد المتساويين على الآخر بلا مرجح دون أن يكون في
أحدهما
الصفحه ٤١٦ : بعد
البيان لمنصف
الا العناد
ومركب الخذلان
الشرح
: يعني اذا كنا نحن
معشر اهل
الصفحه ٧ : من هو محارب لصفاته نافر من سماعها معرض بكليته عنها زاعم أن السلامة
في ذلك. كلا والله ان هو إلا
الصفحه ١٣ : التعطيل أولياءه ، ان أولياؤه
إلا المتقون ، المؤمنون المصدقون : (وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ
الصفحه ٢١ : ولكنها لم تجيء إلا في وقت متأخر
من الليل حين التقت منه الأجفان وغلبه النعاس. ثم لم يفجأه إلا دخولها عليه
الصفحه ٢٣ : يثبتوا له إلا وجودا مطلقا بشرط الاطلاق ولم
ينعتوه إلا بالسلوب والاضافات ، ويليهم المعتزلة الذين أثبتوا
الصفحه ٢٧ : وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا».
وذلك لا يكون إلا
إذا كان الظلم في ذاته ممكنا ويكون مختارا في تركه ، اذ
الصفحه ٢٨ : الذين لا يثبتون لله حكمة يحبها ويرضاها ويفعل
لأجلها وتكون غاية للأمر واتقان الفعل ولا يثبتون إلا مشيئة
الصفحه ٣٠ :
السلام : (لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ
إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ
الصفحه ٣٦ : ، إلى غير ذلك من
الأقوال التي لا تدل إلا على تبدل الأرض في الكيفية لا على انعدامها بالكلية ،
وهذا كتبديل
الصفحه ٣٩ : ما يصيب الأجسام من البلى والتمزق ـ وبأن ابن آدم كله يبلي إلا عجب الذنب وهو
الذي تنبت منه الأجسام في
الصفحه ٤٢ : عليها من شئون بعد ما نطق بذلك الكتاب
الكريم والسنة المطهرة. وإن يهلكون بهذا الانكار إلا أنفسهم وما
الصفحه ٤٦ :
وكذاك لم يأتوا
اختيارا منهم
بالكفر والاسلام
والايمان
إلا على
الصفحه ٤٨ : يدركون من الأشياء
إلا قشورها ، وأما ادراك اللب فهو حظ المصطفين من عباد الله ذوي الألباب السليمة
والأفكار