الصفحه ١٧٢ :
فالواحد القهار
حقا ليس في الا
مكان أن تحظى به
ذاتان
الشرح
: بعد هذا الاستطراد
الصفحه ١٧٣ : ما من حادث
الا وبعده حادث لا ينتهي ذلك الى حادث يعتبر آخر الحوادث فيجب عليهم أن يسلموا
كذلك بامكانه
الصفحه ١٧٤ :
الفرق بنظر ولا
برهان والا فمن ادعى ذلك الفرق فليبينه لنا بيانا يرتضيه العقل. وقد سوى بينهما
الجهم
الصفحه ١٧٨ : هذا التقديم بدليل قوله «وكان عرشه على الماء»
أي عند كتابة القلم للمقادير ، ولا يدري الا الله كم من
الصفحه ١٨٥ : في الجسم والعرض والجوهر
وغيرها لم يظهر إلا بعد ترجمة هذه الفلسفة إلى العربية في عهد المأمون ومن بعده
الصفحه ١٨٧ : ، ولا يلزمنا ما أورده من اللوازم لكنهم توهموا أن
معاني هذه الصفات في الغائب لا يمكن أن تعقل إلا كما هي
الصفحه ١٩٣ : ال
أمرين الا وهو
ذو امكان
جسم يقوم بنفسه
أيضا كذا
عرض يقوم
الصفحه ١٩٥ : بالبرهان ان كنت مثبتا أو معطلا والا فالزم
غرزك واعط القوس باريها ولا ترد من الموارد ما لا تعرف له صدرا
الصفحه ١٩٩ : على العلو والارتفاع ،
كما اطراد فيها لفظ الاستواء بدون لام ، مما يدل على أنه لم يرد به إلا الاستوا
الصفحه ٢٠٦ : عليه الصلاة والسلام «ما من صاحب كنز لا يؤدي زكاته الا أحمي عليه في نار
جهنم ، فيجعل صفائح فتكوى بها
الصفحه ٢٠٨ : الله بهم من شئون خلقه ، وإليه الإشارة لقوله
تعالى : (وَما نَتَنَزَّلُ
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ) [مريم
الصفحه ٢٠٩ : الله صلىاللهعليهوسلم «من تصدق بعدل
تمرة من كسب طيب ، ولا يصعد الى الله تعالى الا الطيب ، فإن الله
الصفحه ٢١٢ : ، فإن التنزيل مصدر نزل بمعنى القي الشيء من أعلى الى أسفل فيكون
الملقى عاليا على من أنزله إليهم والا لم
الصفحه ٢١٣ : معا
رجه إليه جل ذو
السلطان
ذا رفعة الدرجات
حقا ما هما
الا
الصفحه ٢١٤ : حاصِباً) [الملك : ١٦ ، ١٧].
ومن السنة قوله
عليه الصلاة والسلام «ألا تأمنوني وأنا أمين من في السما